- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

السابع والعشرين من مارس
سأذكر هذا اليوم جيدا
الفجر يسامر الضواحي
المجرات في انحناء دائم
امك تتابع شهقاتها
وأنا أنتظرك في فبراير
أليس الوقت طويلا؟
تهمس نجمة لأخرى أنك الضوء
قمر لأخر أنك البحر
موجة لأخرى أنك المد
حزن لأول أنك الجزر
كل هذا الوقت وأنت كما أنت
في السابع والعشرين من مارس
كل عام تصيرين وردة
يلف الحزن قلبك
لكن البحر يخبر التل بما خبأه الظل
الظل بما خامرته النجوم
النجوم بما أقترفته شفاهك
شفاهك بما أوحى به النبيذ
النبيذ بما أسدلته الشمس
الشمس بما أضمره البحر
وأنت كما أنت
نجمة الكون وشمس لا تغيب.
لا تذهبي بعيدا عن مارس
نحن أبناء اللوتس والقرنفل
آباء اللوعة تحت سحنة تموز
أحفاد عشتار في مهب الصمت.
رشفة أخرى
وأخبرك أنك ما أفتتح الله به الخليقة
الليلة:
أنتِ وليدة هذا العالم
فليكن في الأرض المحبة
وفي السماء السلام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
