- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

وجهت الصحفية المصرية إيمان حنا، تساؤلاً حول سر إصرار المنظمات الدولية لتقديم الإغاثات الغذائية والطبية والإنسانية، على إبقاء مقرها في العاصمة صنعاء رغم وقوعها تحت سيطرة الحوثيين.
وأوضحت أن الإعانات والإغاثات التي ترسل للشعب اليمنى تستحوذ عليها جماعة الحوثي، التي تتعامل معها كمؤن للحرب، أو تقوم ببيعها في السوق السوداء بأضعاف ثمنها الحقيقي بعد نزع شعار المنظمات من على العبوات وصناديق الاغاثة والمواد الطبية.
وروت حنا، خلال حوارها ببرنامج "مستقبل وطن" على قناة "سهيل" الفضائية، قصة إحدى الحالات الإنسانية التي قابلتها خلال جولتها في اليمن، قائلة: "قابلت امرأة مصابة بحمى النفاس بعد الولادة وعلى يدها مولود عمره أيام، مريض، وهى قادمة في رحلة استغرقت 20 ساعة من صنعاء إلى مأرب، وعندما سألتها عن سبب عدم الانتظار، كان ردها: "إحنا جيعانين فى صنعاء ولا رعاية طبية والذى يمرض يترك في منزله حتى الموت".
وأكدت إيمان حنا، أنه خلال جولتها في المخيمات قابلت العديد من الحالات المشابهة والتي تتحدث عن المعاناة التي يواجهها المواطن اليمنى في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
