
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

حذر عبدالملك الحوثي، زعيم جماعة الحوثي الشيعية في اليمن، مما وصفه بـ”نشاط” الحركة البهائية التي قال إنها “تحرك شيطاني” جديد يتغلغل بين أبناء اليمن ويسعى للطعن بالإسلام على حد تعبيره.
جاء ذلك في كلمة للحوثي بجمعة رجب، حيث قال: “اليوم عندنا في اليمن أشكال كثيرة من الحرب التي تستهدفنا في المبادئ والمفاهيم حتى في المبادئ الرئيسية حتى في الانتماء الكلي للإسلام، اليوم استجد في ساحتنا اليمنية نشاط جديد يأتي ضمن هذه الحرب هو نشاط البهائية تحرك البهائية المستجد اليوم في ساحتنا اليمنية هذا القادم وهذا الوافد الشيطاني إلى بلدنا يطعن في الإسلام بكل صراحة ووضوح يشن حربا فكرية ضد الإسلام تضليلية ضد الإسلام كدين ويسعى إلى إقناع البعض بالخروج عن الإسلام والارتداد عن الإسلام والكفر بهذا الإسلام ويلقى هذا النشاط اهتماما ورعاية ودعما ومساندة من الغرب ما إن مثلا تقوم الدولة من صلاحياتها القانونية والدستورية بأي إجراء، البريطاني يصيح والأمريكي يصيح والفرنسي يصيح والأوروبي يصيح، الكل يصيح من هناك..”
وتابع قائلا: “أين منشأ هذا النشاط؟ منشأ هذا النشاط وانطلاقته ومنبعه يتجه من مدينة عكا في فلسطين المحتلة. إسرائيل تحتضن هذا التحرك، ترعى هذا التحرك، تؤمن في هذا التحرك الحرية الكاملة لينطلق من هناك، من داخل هذه الرعاية الإسرائيلية إلى بقية العالم.. ويتحرك كل تركيزه في الطعن على الإسلام في التشويه للإسلام في السعي إلى دفع المنتمين للإسلام للخروج عن هذا الإسلام والكفر بهذا الإسلام، هذا ضمن الحرب الناعمة، هذا استهداف عدواني يشتغل ضد الإسلام لإخراج الأمة من الإسلام والكفر به.”
وأضاف: “شكل آخر الأحمدية، كذلك تشبه البهائية في الطعن في الإسلام، في إخراج الناس عن الإسلام في الكفر بالإسلام، في الكفر بخاتم النبوة.. والأنبياء.. ورسول الله محمد صلوات الله عليه وعلى اله.. الإلحاد كذلك، نشاط، هناك من ينشط ويتحرك في هذا الاتجاه.. التبشير بالنصرانية لإخراج أبناء شعبنا وأمتنا عن الإسلام، وكذلك على نفس النمط أشكال كثيرة جدًا لكن إلى هذه الدرجة إلى هذا المستوى، هذه الحرب شرسة وخطيرة لهذه الدرجة ثم تحت العنوان الإسلامي، كم تأتي من اتجاهات لتستهدفنا كما هو الحال بالنسبة للتكفيريين تحت العنوان الإسلامي، يشتغلون لمسخ الهوية الإيمانية والاتجاه الإنساني اتجاه آخر يصبح فيه مطوعًا ضمن تلك الجماعات التكفيرية مرتبطًا في نهاية أمره بالنظام السعودي والنظام الإماراتي امتدادًا للسيطرة الأمريكية المباشرة. فهم أصابع في الذراع السعودي في الجسد الأمريكي والصهيوني.”
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
