- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

لليوم الثاني
وأنا اخرج الى البحر
ربما تمرين هناك
تعبرين الصخور وتهمسين للموج،
لا اراك
لكني أرى طيفك في الطرف الآخر
تخبرين النورس أن السماء ليست زرقاء
وأنني ذاك السراب خلف غمامة ثكلى.
البارحة مثلا:
ذهبت مسرعا الى أثرك الذي خلفه فبراير
الا أن مسبحا شيده الغزاة
يكفي لأن يبدد القبلة الطويلة تلك.
اليوم صباحا
مررت بكل مقاهي البحر
أتفحص الوجوه واحدا واحدا
أرسم ملامحك على جدران البنايات
وعلى أباريق الشاي
أكملت دورة عباد الشمس
وانكفأت كفنجان قهوة ينتظر عرافة،
الآن
اذهب بعيدا نحو مائدة الفيس
الا أنك بعيدة أكثر من قلبي
أقترب إلى جدارك بقليل من الحذر
ما أجده هو صورة المارة
وزهرة دفلى.
أعود إلى فرحي القديم
أنشد "جادك الغيث"
فيهطل طيفك
ويضيئ قلبي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
