- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

اختطفت ميليشيات الحوثي الانقلابية أكثر من 200 ضابط وجندي من منتسبي جهازي الأمن القومي والأمن السياسي في صنعاء المحسوبين على الرئيس السابق الشهيد علي عبدالله صالح وأحالتهم للتحقيق.
وأوضحت مصادر أمنية أن المختطفين من أنصار صالح كانت الميليشيات قد أبعدتهم من وظائفهم وأعمالهم في أعاقب مقتل صالح مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وقامت الميليشيات بتوظيف بدلا عنهم مئات من عناصرها العقائديين من أبناء محافظة صعدة.
اقتحام مستشفى بذمار
وفي ذمار اقتحمت مليشيات الحوثي مستشفى دار الشفاء الخاص المملوك للنائب البرلماني عن حزب المؤتمر الشعبي علي شمر بعد امتناعه عن دفع مبلغ خمسة ملايين ريال كمجهود حربي للميليشيات ومعالجة جرحاها مجانا.
وأوضحت مصادر محلية أن الميليشيات طوقت مبنى المستشفى بعدد من المدرعات والعربات المسلحة، ثم اقتحمته لإجبار صاحبها على الدفع تحت تهديد السلاح.
في المقابل، استدعى مالك المستشفى قبائله من منطقة مغرب عنس إلى المدينة واستنفرها ضد الميليشيات. وأفاد شهود عيان أن عشرات المسلحين من القبائل انتشروا في شوارع المدينة، محاصرين المستشفى لإخراج الميليشيات منها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
