- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أعلنت جمعية الهلال الاحمر الكويتي، اليوم السبت، أن حصيلة تبرعات الحملة الشعبية التي أطلقتها الأسبوع الماضي لمساعدة اللاجئين السوريين واستمرت أربعة أيام بلغت أكثر من 2.5 مليون دولار.
وفي تصريح لوكالة الانباء الكويتية نشرته، اليوم السبت، قال هلال الساير، رئيس مجلس ادارة جمعية الهلال الأحمر الكويتي، (مستقلة)، إن التبرعات النقدية التي تم جمعها في الحملة الشعبية التي أطلقتها الجمعية، الإثنين الماضي، بلغت مليونين وربع المليون دولار، في حين بلغت قيمة المساعدات العينية نحو 270 ألف دولار.
وأضاف ان فرق الهلال الأحمر الكويتي بدأت فعليا بتوزيع المساعدات على اللاجئين السوريين في كل من الأردن ولبنان، المتضررين من موجة البرد التي ضربت المنطقة منذ نحو أسبوعين.
وأشار إلى أن الجمعية استقبلت، أمس الجمعة، العديد من المتبرعين الذين قدموا العديد من المساهمات سواء كانت تبرعات نقدية أو عينية، لم يبيّن قيمتها أو حجمها، على الرغم من انتهاء أيام حملة التبرعات الأربعة التي انطلقت الاثنين الماضي.
وأوضح أن الجمعية تقوم بتجهيز عدد من الشاحنات، لم يبيّن عددها، تحمل مساعدات عينية تتضمن ملابس شتوية وبطانيات ودفايات لإرسالها للاّجئين والمتضررين السوريين من العاصفة في دول الجوار لسوريا.
ولفت إلى أن أبواب الجمعية ما زالت مفتوحة أمام الراغبين بالتبرع لصالح دعم الشعب السوري، مشيراً إلى أن حملة التبرعات تأتي في إطار "تضامن الشعب الكويتي مع الظروف الصعبة التي يواجهها الأشقاء في سوريا نتيجة الأوضاع المؤسفة التي يمر بها بلدهم".
وتستضيف دول الجوار السوري(تركيا، الأردن، لبنان، العراق) إضافة إلى مصر أكثر من 3 ملايين لاجئ سوري، بحسب أرقام المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة.
ويواجه أكثر من مليوني لاجئ سوري في مخيمات اللجوء في لبنان والأردن عوامل مناخية صعبة، خاصة في ظل بطء وصول المساعدات، وقلة الاستعدادات والإمكانيات المتاحة متمثلة في الخيم المصنوعة من القماش، ووجود نقص في الأدوية خاصة أدوية الأطفال، ونقص المحروقات اللازمة للتدفئة رغم المساعدات الأممية المحدودة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


