- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الاثنين 19 مايو 2025 آخر تحديث: الجمعة 9 مايو 2025

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟
قصيدة..- عبدالله كمال

2018/02/01
الساعة 08:43
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
قبل أن يأوي إلى فراشه
لا ينسى كل ليلة أن ثمة ما يجب القيام به،
فعليه أن يتخفف من عوالق اللغة والنساء..
يعتصر قلبه كخرقة مبللة،
ويذهب في مهمته المعتادة،
يسير وحيدا، ويعوي..
يرقص مفردا، ويعوي..
يخاطب ظلا مفترضاً، ويعوي..
يرقب طريق حبيبة،
لا شيء يوحي بأنها ستأتي،
ويعوي..
ثم يستسلم للبكاء..
البكاء..
ليس سوى عواء الذئاب المحبوسة في أعماقنا..
هكذا هو الشاعر..
لا بد أن يوقظ الغابة التي ينتمي إليها قبل أن ينام.
الغابة التي لفظته يوما،
كما لو كان نبتة جاحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
