- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
توفي الفنان والملحن الليبي الشهير محمد حسن، عن عمر يناهز 73 عاما، بعد صراع طويل مع المرض، أذاعت ذلك قناة 218 الليبية الأحد.
ويعتبر الفقيد من أشهر الفنّانين والملحنين في ليبيا، ولد في مدينة “الخُمْس″ شرق طرابلس عام 1944، وبدأ مسيرته الفنية في مطلع الستينات بأغنية “من طبرق طير يا حمام”، ثم قام بتلحين وأداء العديد من الأغاني والملاحم الغنائية، واشتهر بدعمه للّون الشعبي الليبي، وتغنّى بألحانه العديد من الفنانين العرب، منهم وردة الجزائرية، وذِكرى، وسميرة سعيد، وغادة رجب، ولطيفة.
وقام حسن، بالاشتراك مع فنّانين ليبيين، بتلحين وأداء أعمال ملحمية عديدة، منها “رِحْلَة نَغَم” في مطلع الثمانينات، وكذلك “النَّجع″ و”رفاقة عُمْر” في التسعينات، كما قام بإعداد وتلحين أوبريت “شرق وغرب”. في العقد الأول من الألفية، وشارك في الكثير من الحفلات في تونس والمغرب ومصر وقدّم عام 2002 حفلاً استمر 5 ساعات متواصلة في قاعة رويال ألبرت هول بلندن.
وغنّى محمد حسن للأطفال واشتهر بإظهار عديد الوجوه الجديدة في الساحة الفنّية الليبية والعربية، وقدّم العديد من الأغاني الوطنية.
وعُرِف عنه دعمه لنظام الزعيم الليبي الراحل “معمر القذافي” وغنّى له أغانً كثيرة، الأمر الذي أدى لربطه بالنظام الذي سقط عام 2011، مما دفع الفقيد إلى الانزواء في مسقط رأسه بمدينة “الخُمْس″، ليعاني بعد ذلك صراعاً طويلاً مع المرض.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

