- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
في إطلالاتها النادرة، دومًا ما تحاكي الفنانة السورية منى واصف، واقع السوريين من وجهة نظر المتمسكين بـ “سوريا النوستالجيا”، وفي تصريحاتها الأخيرة، عبر راديو “مدينة أف أم”، محاولة جديدة من الفنانة المخضرمة، تأكيد أن الخروج من سوريا “مرفوض”.
وقالت واصف إن فكرة السفر من سوريا”مرفوضة بالمطلق”، وإن وصيتها هي أن تدفن إلى قرب مدافن والدتها المسيحية، وإن لم تتم الموافقة ففي مدفن والدها الدمشقي. وقالت إنّ التقدم بالسن لا يخيفها وإنها تحب أن تصبح “ختيارة”، وأنها متصالحة مع عمرها الذي بلغ الخامسة والسبعين، لأنّ ما كانت تمارسه منذ صغرها كالتمثيل والقراءة والسباحة لازالت تمارسه لغاية اليوم، وهي تحب أن “تختير” ولا تحب أن “تعجّز″.
وأشارت إلى أنها لم تشعر يوما بالظلم، ولم تقاتل ليكتب اسمها أولًا في الشارات، ولم تدعمها أية شركة أو أي شخص، ومع ذلك حققت هدفها وكانت أول ممثلة تحمل الهُوية السورية.
منى واصف، ولدت في عام 1942، وهي أحد أبرز وأشهر الفنانات في سوريا والوطن العربي شاركت بما يقارب 200 عمل فني في السينما والتلفزيون لسنوات طوال وتعددت أعمالها في دول الوطن العربي كافة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

