- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الاثنين 19 مايو 2025 آخر تحديث: الجمعة 9 مايو 2025

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟
من ذاكرة الحديقة - وجدان الشاذلي

2017/10/17
الساعة 08:07
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
أنا هنا..
أسفل صمتك بفوضانا المرتبة
أعلى كل إحتمالات يأسك وإنتظاري.
أنا هنا..
أسوق أحزاني في اتجاه الجبل
وأغشش الذيب أبعاد مراعيها..
إسألي الغابة ،
تجيبك الريح..
أين حملت البارحة إرتباك النهر!
أحبك..
بكل ما يحمله الملح من يقين
وبقدر ما يختزل الماء من منطق.
الأسئلة الذابلة على شرفات عمري،
تجيبك أيضا..
كيف عساه أن يكون
شعور وردة في طريقها إلى المزهرية؟!
ورغم كل شيء..
قسما"
بالحقد المعشش في المآذن
والشياطين المتربصة بصلواتنا..
"أحبك".
قسما"
بالملائكة النائمين
على حافة شفتك السفلى..
"أحبك جدا".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
