- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

قتل ايسنيلون هابيلون، أحد قادة التمرد الإسلامي في جنوب شرق آسيا، والذي أدرجته الولايات المتحدة على قائمة "اكثر الارهابيين المطلوبين" في العالم، في معارك الاثنين 16 أكتوبر في مدينة ماراوي بجنوب الفيليبين بحسب ما أعلن وزير الدفاع الفيليبيني.
وأوضح الوزير ديلفين لورنزانا للصحافيين أنّ "(قواتنا) تمكّنت من ايسنيلون هابيلون وعمر ماوتي. الإثنان قُتلا"، وذلك في اشارة إلى مقاتل آخر قاد مع هابيلون المعركة في مراوي في مايو.
ويعتبر خبراء امنيون هابيلون زعيم تنظيم داعش في جنوب شرق آسيا حيث يسعى الجهاديون لإقامة "دولة خلافة" على غرار "الخلافة" التي أعلنها التنظيم في سوريا والعراق.
وكانت الولايات المتحدة عرضت مكافأة مالية تبلغ خمسة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تقود إلى توقيف هابيلون، واصفة الإسلامي البالغ من العمر 51 عاما بأنه من كبار قادة جماعة ابو سياف التي تتخذ في جنوب الفيليبين مقرا لها، والتي تعتبرها واشنطن منظمة ارهابية.
وقال الوزير الاثنين ان القوات الفيليبينية التي كانت تخوض هجوما حاسما ضد المسلحين في مراوي قتلت هابيلون وعمر خيام ماوتي، احد الشقيقين اللذين قادا جماعة مسلحة متحالفة مع هابيلون.
واضاف الوزير انه سيتم اجراء فحوص الحمض النووي الريبي على الجثتين من أجل المكافاة التي عرضتها الولايات المتحدة والحكومة الفيليبينية.
واضاف الوزير الفيليبيني انه "بناء على هذا التطور فان أحداث ماراوي اوشكت على الانتهاء وسنتمكن من اعلان نهاية المواجهات خلال بضعة أيام".
وجماعة ابو سياف شبكة من المسلحين تشكلت في تسعينات القرن الماضي بأموال من تنظيم القاعدة، ثم تحولت الى فصائل يشارك بعضها في عمليات خطف وأعمال عنف.
واجتاح مسلحون إسلاميون يرفعون رايات تنظيم داعش السوداء مدينة مراوي بجنوب الفيليبين في 23 مايو الماضي وتصدوا طيلة أربعة أشهر لعمليات عسكرية بقيادة أميركية.
وقتل مذّاك اكثر من الف شخص في مراوي كما تهجر اكثر من 400 الف من سكان المنطقة.
وهابيلون متهم بالتورط في 2001 في خطف أشخاص بينهم ثلاثة اميركيين، قتل اثنان منهم في وقت لاحق.
وقال لورنزانا ان القوات لا تزال تبحث في مدينة مراوي عن القائد الماليزي في التمرد محمود احمد، وكان احمد شارك في التخطيط للهجوم على مراوي، بحسب السلطات.
وشنت القوات الفيليبينية بدعم من الولايات المتحدة حملة قصف عنيف ومعارك ميدانية ضد المتمردين أدت الى تدمير مناطق واسعة من المدينة وجعلتها أشبه بساحات الحرب في سوريا والعراق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
