- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
شارك قياديون من الفصائل الفلسطينية، وقيادات إسلامية ومسيحية، وعناصر من أمن الرئاسة بزيهم العسكري، وحشد من الفلسطينيين، اليوم الأحد، في وقفة تضامنية مع فرنسا في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، حسب مراسل الأناضول.
وجاءت الوقفة بدعوة من منظمة التحرير الفلسطينية ومؤسسات المجتمع المدني وبلدية رام الله، وذلك تنديدا بالعمل الإرهابي الذي استهدف مجلة شارلي إيبدو في باريس الأسبوع الماضي.
وحمل المشاركون اللافتات والصور المنددة بالإرهاب، مستنكرين الأحداث الأخيرة في فرنسا والتي قتل خلالها فرنسييون بينهم رجال شرطة، واتجهوا من ميدان المنارة وسط المدينة إلى المركز الثقافي الفرنسي وأعربوا عن تضامنهم مع الشعب الفرنسي من خلال لقاء القائمين على المركز.
من ناحيته، قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي خلال مشاركته بالوقفة للأناضول: "ما حدث في فرنسا هو ضد الرسالة الإسلامية السمحاء، ونعلن عن تضامنا بكافة المستويات مع الشعب الفرنسي، والرئيس محمود عباس يشارك اليوم بنفسه بالمسيرة الكبرى المنددة بالإرهاب في باريس".
وفي العاصمة الإسبانية مدريد، نظمت مجموعة من الجمعيات الإسلامية وقفة مماثلة.
وبحسب مراسل "الأناضول"، فإن المئات شاركوا في الوقفة مع بدايتها، مشيرا إلى أن المحتجين اختاروا محطة "أتوتشا" للمترو وسط مدريد التي شهدت تفجيرات في 11 مارس/آذار 2004 مكانا للوقفة.
وتجمع المشاركون في الوقفة حول النصب التذكاري الخاص بضحايا تفجيرات مدريد تعبيراً عن رفضهم للعنف بكل أشكاله.
وفي مارس/ آذار 2004، وقعت سلسلة تفجيرات في محطة أتوتشا، أسفرت عن مقتل 191 شخصا من الركاب، وإصابة 1700 آخرين.
ومن بين الجمعيات التي دعت للوقفة الاحتجاجية "الشباب المسلم" و"الفتيات المسلمات"، وشارك فيها أعضاء في جمعيات محلية معنية بالهجرة والأقليات وحقوق الإنسان.
وكان 12 شخصًا قتلوا، بينهم رجلا شرطة، و8 صحفيين، وأصيب 11 آخرون، الأربعاء الماضي في هجوم استهدف مقر صحيفة "شارلي إيبدو"، الأسبوعية الساخرة في باريس، أعقبه هجمات أخرى أودت بحياة 5 خلال الأيام الثلاثة الماضية، فضلًا عن مصرع 3 مشتبه بهم في تنفيذ تلك الهجمات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


