- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
بدأ رئيس الحكومة الليبية المؤقتة عبد الله الثني، اليوم الأحد، بصحبة وفد وزاري، زيارة إلى مدينة الزنتان (غرب)، هي الأولى لمسؤولين حكوميين للغرب الليبي بعد انتقال الحكومة لمدينة البيضاء في الشرق فور سيطرة قوات فجر ليبيا علي العاصمة طرابلس في أغسطس/آب الماضي.
وقال محمد كمال بزازه، المتحدث باسم الحكومة المؤقتة، لوكالة الأناضول، عبر الهاتف، إن "رئيس الحكومة الليبية عبد الله الثني وصل اليوم الأحد لمدينه الزنتان بصحبة وفد وزاري علي رأسه وزير الداخلية عمر السكني والمكلف بوزارة الداخلية العميد مسعود رحومه".
وتأتي هذه الزيارة، الأولي من نوعها منذ سيطرة قوات فجر ليبيا المناهضة للحكومة علي طرابلس ومدن في الغرب الليبي، بحسب بزازة " للإطلاع علي الأوضاع في المدينة وتفقد أوضاع غرفة عمليات الجيش الليبي بالمنطقة الغربية التي تخوض معارك هناك ضد قوات فجر ليبيا ".
وفيما لم يذكر المتحدث باسم الحكومة أجندة لقاءات وأعمال الوفد الحكومي المرافق للثني خلال هذه الزيارة، اكتفي بالقول إنها "ستكون لها مردودات إيجابية كبيرة" علي حد قوله.
وانتقلت حكومة الثني، حينما كانت لتصريف الأعمال، إلي مدينة البيضاء في الشرق الليبي متخذه منها مؤخرا مؤقتاً لها لحين ما قالت "تحرير العاصمة من المليشيات المسلحة "، في إشارة لقوات فجر ليبيا المناهضة لحكومة الثني والبرلمان المجتمع بطبرق.
وتسيطر منذ أغسطس الماضي قوات فجر ليبيا المكونة من كتائب إسلامية قادمة من مدينة مصراته والزاوية وزليتن وغريان علي العاصمة طرابلس، فيما أعادت تلك القوات المؤتمر الوطني السابق للانعقاد من جديد والذي بدورة كلف حكومة أخري برئاسة الإسلامي عمر الحاسي.
وتعاني ليبيا أزمة سياسية بين تيار محسوب على الليبراليين وآخر محسوب على الإسلاميين زادت حدته مؤخراً ما أفرز جناحين للسلطة في البلاد لكل منهما مؤسساته الأول: البرلمان المنعقد في مدينة طبرق (شرق)، والذي تم حله مؤخرا من قبل المحكمة الدستورية العليا، وحكومة عبد الله الثني المنبثقة عنه.
أما الجناح الثاني للسلطة، فيضم، المؤتمر الوطني العام (البرلمان السابق الذي استأنف عقد جلساته مؤخرا)، ومعه رئيس الحكومة عمر الحاسي، ورئيس أركان الجيش جاد الله العبيدي .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


