- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

أصدر المؤتمر الشعبي العام المؤيد للشرعية بيانا بشأن الاحداث التي جرت بصنعاء.
نص البيان:
(بيان)
يتابع المؤتمر الشعبي العام المؤيد للشرعية كل التحركات والفعاليات والمحاولات التي تهدف لمصادرة قرار التنظيم وحضوره وتأثيره والعراك الوجودي الذي يهم بالتهام المؤتمر. وفي هذا السياق جاءت الدعوة للاحتشاد للاحتفال بالذكرى ال35 لتأسيس التنظيم في اطار شخصنة المؤتمر وتطويعه لخدمة ما هو أقل بكثير مما يجب أن يكون عليه هذا التنظيم العريق. إننا ندرك تماماً وفق معلوماتنا واتصالنا المباشر مع زملاء النضال في كل فروع وتكوينات وتشكيلات المؤتمر والذين اقتضت الظروف وفرضت الحاجة عدم الافصاح عن مواقفهم المؤيدة للشرعية للحفاظ على توازن الهوية الوطنية من خلال العمل غير المعلن في المحافظات التي لاتزال في قبضة الانقلاب. نعلم جيداً انهم تبنوا دعوة الاحتشاد وتحت لافتة الاحتفال بذكرى التأسيس لغرض توجيه رسالة رفض لملشنة البلد والانقلاب الأسود على الشرعية الدستورية والتوافق الوطني.وكانوا ولا زالوا على أهبة الاستعداد للاسهام في إعادة الامور الى نصابها. وكنا وإياهم نضع قدراً لا بأس به من الأمل في أن يتمكنوا من توجيه الفعالية في إعلان موقف وطني رافض للعبث باليمن ومؤسساتها وجيشها وأمنها وقوت أبنائها وعلاقاتها بمحيطها وبالعالم وتم غض الطرف عن بعض التفاصيل والاستجابة لدعوة الاحتشاد في السبعين وهو ما أسهم بالفعل في صناعة ذلك الزخم الجماهيري الذي طغى على بقية الفقاعات. لكن ضمور العقل والفعل السياسي الذي يظن أنه قادر على اختطاف جزء من جماهير التنظيم ونشاطه يأبى إلا أن يستمر في تدمير المؤتمر وتحطيم سمعته والذهاب به بعيداً عن مكانه ومكانته الطبيعيين وكانت خيبة الأمل هي ما انتجته الفعالية بجدارة أمام استحقاق وطني لايمكن تغييب المؤتمر عنه ومن غير المنطقي ولا المعقول تأجيله. إن المؤتمر الشعبي العام تنظيم وطني جمهوري مؤمن بقيم الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة أسهم بفعالية كبيرة في صناعة رؤية الانتقال السياسي ومخرجات الحوار الوطني الشامل ومشروع الدولة الاتحادية. وتنظيم بهذا القدر من الفاعلية والهمة والاهتمام بالتأكيد سيكون مستعصياً على كل التصرفات اللامسؤلة التي تسعى لتقزيمه والعبث بتاريخه السياسي وتطويعه للتخادم مع مليشيات انقلابية واقحامه في تبني مواقف ورؤى لا تمت الى فكره ومنهجه بصلة. ونحن هنا إذ نتقدم بالتحية لكل مؤتمري وطني ونثق بكل كوادر المؤتمر ووطنيتهم ومواقفهم والتي يستحيل أن تشوهها قلة أو عصابة متنكرة لنضالات التنظيم واضاءات مواقفه. وندعو جميع أنصار وكوادر وقيادات وجماهير المؤتمر الشعبي العام للاصطفاف في مواجهة مشاريع الدمار والدم والتمزيق والعنف والارهاب وتمتين الالتحام باخوانهم في الشرعية والمزيد من التنسيق لتعزيز فرص الانعتاق السريع والخلاص النهائي من كوابيس الانقلاب ومشاريع الفوضى. _____________ المجد للوطن. عاش اليمن آمناً ومستقراً وموحداً.
26/اغسطس2017
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
