- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
أبدت أنجلينا جولي “انزعاجها” على رد الفعل العنيف والمتزايد على عملية تصوير أحدث أفلامها والذي يشتمل على مشهد مرتجل خلال تجارب الأداء تم تفسيره بصورة خاطئة بأنه عملية خطف أموال حقيقية من أطفال فقراء.
ووصفت جولي في مقابلة مع مجلة فانيتي فير نشرت الأسبوع الماضي عن فيلمها (فيرست ذاي كيلد ماي فاذر) لعبة قام بها مخرجو عملية اختيار من سيلعب الدور الرئيسي لونغ أونغ مع أطفال صغار في كمبوديا خلال تجارب الأداء. وقالت جولي، وهي مبعوثة مفوضية الأمم المتحدة الخاصة لشؤون اللاجئين، للمجلة إنها كانت تبحث عن البطل في دور الأيتام والسيرك ومدارس الفقراء.
وخلال عملية الاختيار كان يوضع الطفل أمام أموال على الطاولة ويُطلب منه أن يفكر فيما يمكن أن يستخدم المال من أجله ثم يخطف هذا المال. وبعد ذلك تتظاهر جولي بأنها تمسكه ثم يضطر الطفل إلى أن يكذب عن سبب سرقته للمال.
وقالت جولي التي أخرجت الفيلم يوم الأحد “أنا منزعجة من أن تدريبا مرتجلا من مشهد واقعي في الفيلم كُتب عنه وكأنه سيناريو حقيقي.. إن افتراض أنه تم أخذ أموال حقيقية من طفل خلال تجارب الأداء زيف ومزعج. وأنا شخصيا كنت سأغضب إذا كان هذا قد حدث”.
وانتقد مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي لعبة جولي ووصفوها بأنها وحشية وأنها تستغل الأطفال الفقراء.
وتدور قصة الفيلم عن فترة حكم الخمير الحمر في السبعينات حيث مات أكثر من مليون شخص. ومن المقرر عرض الفيلم عالميا على خدمة نتفليكس لبث البرامج والأفلام والمسلسلات على الإنترنت بالاشتراكات في سبتمبر أيلول.
وقالت جولي إن الفتاة الصغيرة التي فازت بالدور واسمها سري موخ اختيرت بعد أن “غمرتها العواطف” عندما أُجبرت على رد المال وقالت إنها تحتاج المال لتدفع تكاليف جنازة جدها.
وقال منتج الفيلم ريثي بانه وهو كمبودي إن “الأطفال لم يُخدعوا كما يشير البعض. كانوا يعلمون تماما إن هذا تمثيل”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

