
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

يحلم الأخوان تياجو ورافينيا ألكانتارا، اللذان يلعبان لصالح منتخبي إسبانيا والبرازيل، على الترتيب، بالمواجهة في نهائي كأس العالم.
وفي مقابلة أجرتها معهما ومع والدهما، اللاعب السابق، مازينيو، صحيفة (ماركا) الإسبانية، ونشرتها اليوم الخميس، اعترفوا أن حلم الأسرة أن يلتقي رافينيا وتياجو في نهائي المونديال.
وقال مازينيو: "سيكون من الرائع أن يلتقيا في نهائي المونديال.. كانا على وشك المواجهة في نهائي تشامبيونز ليج، لكن المونديال مختلف، إنه حلم.. سأستمتع برؤيتهما".
وعن لعب تياجو لصالح إسبانيا ورافينيا للبرازيل، قال والدهما: "تياجو لم تكن أمامه فرصة كبيرة للاختيار.. وقتها البرازيل لم تكن تجذب انتباه أي شخص يلعب في الخارج، وإسبانيا كانت ترحب به في فرق الناشئين".
وقال تياجو (26 عامًا)، لاعب بايرن ميونيخ: "لم يكن من الصعب على الإطلاق أن أختار، فقد نشأت في إسبانيا ولعبت بالمنتخب تحت 15 عامًا، كنت قد تأقلمت جيدًا وارتبطت بزملائي.. لم أندم على الإطلاق".
أما رافينيا (24 عامًا)، لاعب برشلونة، فقال: "لطالما شعرت بالانتماء للبرازيل بشكل أكبر، وأنا أيضًا لا أندم.. كنت أرى والدي يلعب في المنتخب وهذا كان حلمي".
من ناحية أخرى، اعترف رافينيا بأنه قد يرحل عن برشلونة هذا الصيف، قائلًا: "الرب وحده يعرف ما الذي سيحدث.. أنا لاعب ببرشلونة والأهم الآن أن أتعافى من إصابتي في الغضروف المفصلي، بعدها سنرى ماذا سيحدث، لا يسعني القول سوى إن كل شيء ممكن".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
