- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

سيتواجد في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم الذي سيجمع بين نادي يوفنتوس الإيطالي ونظيره ريال مدريد الإسباني المقرر إقامته يم السبت المقبل في العاصمة الويلزية كارديف، لاعبًا عربيًا في صفوف السيدة العجوز وهو المغربي مهدي بنعطية.
لاعب روما وبايرن ميونيخ السابق انتقل هذا الموسم على سبيل الإعارة للبيانكونيري مع أحقية شراء، والتي استخدمها النادي الإيطالي قبل أسابيع بدفع حوالي 17 مليون يورو للظفر بخدماته بشكل نهائي.
بنعطية لم يلعب بشكل أساسي طوال الموسم وذلك لتواجد الثلاثي الإيطالي جورجيو كيليني وليوناردو بونوتشي وأندريا بارزالي، الذي يعتبر أحد أبرز أسلحة المدرب ماسيلييانو أليجري.
وسيكون بنعطية أمام فرصة تاريخية للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا وذلك بعد فشله مع بايرن ميونيخ خلال الموسمين الماضيين في تجاوز دور النصف النهائي مع المدرب بيب جوارديولا.
- إنجاز رابح ماجر مع بورتو
وكان الجزائري رابح ماجر اللاعب العربي الوحيد الذي حق ذات الأذنين في عام 1987، وكتب اسمه بأحرف من ذهب وذلك بتسجيله هدف الفوز أمام بايرن ميونيخ بالكعب وهي الطريقة التي اشتهر بها والعديد قلّدها بعده.
ومن دون شك فإن تحقيق اللقب الأغلى أوروبيًا له مكانة خاصة في مشوار أي لاعب كرة القدم ولن يمحى أبدًا، مما سيجعل بنعطية أمام هذا التحدي خصوصًا بعد أن فاز بألقاب عديدة مثل الدوري الألماني والإيطالي هذا الموسم.
ولم يكن في السنوات الأخيرة أي لاعب عربي قريبًا من رفع ذات الأذنين، إذا استثنينا فقط الحقبة الذهبية لنادي ديبورتيفو لا كورونيا الذي كان يضم المغربي نور الدين نايبت في خط دفاع فريق منطقة جاليسيا.
وكان نايبت قريبًا في 2004 من تحقيق ذات الأذنين بعد أن أقصى لا كورونيا عملاقي إيطاليا ميلان ويوفنتوس في دور الـ16 والثمانية، ولكن خرج بعد ذلك من الدور نصف النهائي أمام بطل النسخة بورتو البرتغالي بقيادة جوزيه مورينيو.
ولن تكون المأمورية سهلة على زملاء بنعطية في المباراة النهائية بمواجهة حامل اللقب ريال مدريد الذي يبحث عن كتابة التاريخ ليصبح أول نادٍ يحقق دوري الأبطال الأوروبي مرتين متتاليتين في المسمى الجديد للبطولة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
