- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قالت الأمم المتحدة اليوم الاثنين إن طفلا يمنيا يموت كل عشر دقائق، في وقت دعت فيه منظمة دولية إلى تخفيف المعاناة الإنسانية "الهائلة" في اليمن الذي يشهد حربا منذ أكثر من عامين.
فقد ورد في بيان صادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في اليمن أن "طفلا دون الخامسة من العمر يموت كل عشر دقائق لأسباب يمكن الوقاية منها".
وأوضح البيان أن اليمن "يعاني من أكبر أزمة إنسانية في العالم، إذ أن ما يقارب 19 مليون شخص، يمثلون ثلثي السكان، يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية والحماية".
وأضاف أن أكثر من عشرة ملايين من اليمنيين الفقراء للغاية يحتاجون إلى مساعدة فورية، وأكثر من ثمانية ملايين شخص يفتقرون إلى مياه الشرب ومتطلبات الصرف الصحي.
ولفت البيان إلى أن الأمم المتحدة وشركاءها أطلقوا هذا العام نداء دوليا لجمع 2.1 مليار دولار أميركي، من أجل توفير مساعدة فورية لإنقاذ الحياة وتوفير الحماية لنحو 12 مليون شخص محتاج.
وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن هذا التمويل سيتيح استجابة إنسانية فعالة باليمن، خاصة أنه لم يتلق سوى 15% حتى الآن من المبلغ المذكور مسجلا فجوة تمويلية بقيمة 1.8 مليار دولار.
في غضون ذلك، دعت منظمة أوكسفام الدولية المانحين الدوليين إلى "تخفيف المعاناة الإنسانية الهائلة في اليمن".
جاء ذلك في تقرير للمنظمة نشرته اليوم الاثنين على موقعها الإلكتروني، قبل يوم واحد من انعقاد مؤتمر رفيع في جنيف السويسرية من أجل دعم الجانب الإنساني باليمن برعاية الأمم المتحدة.
وشدد التقرير على أن "هناك حاجة ماسة إلى مزيد من الأموال لتخفيف المعاناة الإنسانية في اليمن، غير أن المساعدات وحدها ليست بديلا عن إحياء الجهود لتحقيق السلام".
ونقل التقرير عن سجاد محمد ساجد المدير المحلي لمكتب أوكسفام باليمن قوله إن "العديد من المناطق في اليمن على شفا المجاعة".
ودعا ساجد المانحين إلى "وضع أيديهم في جيوبهم وتمويل النداء بالكامل" والداعمين الدوليين إلى "التوقف عن تأجيج الصراع، وممارسة ضغوط حقيقية على الجانبين لاستئناف محادثات السلام".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

