- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

كشف الامير البريطاني هاري أنه سعى جاهدا للتعايش مع وفاة والدته، الاميرة ديانا، حتى انتهى به الامر بطلب المشورة بعد فترة طويلة من الاضطراب.
وقال الامير البالغ من العمر (32 عاما) وهو شقيق الامير وليام – لصحيفة “ديلي تلغراف” إنه أمضى نحو عقدين من الزمان “بدون التفكير” في وفاة والدته.
وكانت ديانا، أميرة ويلز، توفيت في حادث سيارة بباريس في عام 1997، بينما كانت برفقة دودي الفايد، حيث كان عدد من المصورين المتطفلين (الباباراتزي) يطاردونهما بالدراجات البخارية. وكان هاري يبلغ من العمر في ذلك الوقت 12 عاما.
وقال هاري للصحيفة إنه لم يتعامل مع مشاعر حزنه حتى بلغ أواخر العشرينات من عمره: “كانت طريقتي في التعامل مع الامر هي محاولة عدم تذكر هذا الموقف، رافضا مجرد التفكير في أمي، لانه ليس هناك فائدة من ذلك؟”.
وأوضح هاري أنه كتم مشاعره بعد وفاة ديانا، وهو الامر الذى كان له “تأثير كبير جدا على عملي أيضا، وليس حياتي الشخصية فحسب”.
وقال الامير إنه طلب المساعدة بعد أن قال له شقيقه وليام: “اسمع… عليك فعلا أن تتعامل مع الأمر الواقع. إنه ليس من الطبيعي أن تعتقد أنك لم تتأثر بشيء”.
وكشف هاري أنه سعى في النهاية لطلب المشورة النفسية بعد ما وصفه بعامين من “الفوضى الشاملة”.
ويشار إلى أن هاري وأخيه وليام وزوجة أخيه كيت، قد أطلقوا حملة من أجل الصحة العقلية، تحت اسم “هيدز توجذر”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
