- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

عن دار التوحيدي بالرباط صدرت رواية جديدة للكاتب المغربي مصطفى لغتيري، تضم بين دفتيها 140صفحة من الحجم المتوسط، وتحمل عنوان»ضجيج الرغبة» .
تقص هذه الرواية تفاصيل حكاية عاطفية واجتماعية، تتلخص في علاقة هدى، المقيمة رفقة زوجها وابنتها في فرنسا وتحديدا في مدينة مارسيليا، مع محسن الشاب الذي كان يتواصل معها عبر شبكة الأنترنيت، فنشأت بينهما علاقة حب، جعلت كل منهما يتوق لرؤية الآخر.. فقرر محسن بسبب ذلك أن يقوم برحلة إلى فرنسا، حيث سيلتقي بهدى ويقضي صحبتها أوقاتا ممتعة، ستتسبب في إرباك حياتها خاصة بعد أن لاحظ زوجها التغيير المفاجئ الذي طرأ عليها، وهي تحاول مداراة حالتها النفسية بسبب أحداث حياتها الجديدة.
بعد تردد وشد وجذب ستقرر هدى طلب الطلاق لترتبط بمحسن، لكن الأمر عرف عدة تعقيدات، جعلت الحبيبين ينخرطان في مغامرات غير محسوبة العواقب.
رواية تحكي عن الحب في عصر الأنترنيت وعن المغاربة في المهجر، وتعقيدات الحياة، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يتنقلون بين ضفتي المتوسط للعيش أو العمل أو لأشياء أخرى.
ومن أجواء الرواية نقرأ على ظهر الغلاف:» حاول أن يتنقل في كل الأمكنة حتى يكون فكرة واضحة عن مدينة مرسيليا وضواحيها. في جولاته في المدينة فاجأه الحضور المغاربي القوي.. في أحيان عدة كان يظن نفسه في الدار البيضاء أو الجزائر العاصمة أو تونس العاصمة.. المغاربة والجزائريون والتونسيون منتشرون بكثرة، فكر بكثير من الخبث بأن مارسيليا بالنسبة لهم غنيمة حرب.. سحناتهم العربية والبربرية لا تخفى على النظر، كذلك لهجتهم المميزة حتى وهم يتحدثون باللغة الفرنسية..أثاره كذلك وجود أقليات متنامية لأفارقة جنوب الصحراء الكبرى، تميزهم بشرتهم السوداء وقاماتهم الطويلة ولكنتهم المميزة…»
ويشار إلى أن هذه الرواية تعد الإصدار الرابع والعشرين للكاتب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
