- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

كشف الكاتب اليمني ووزير الثقافة السابق خالد الرويشان عن الامام الحوثي المؤسس لفكر الداعشية في اليمن
وفي منشورا على صفحته بالفيس بوك رصدة "يمن24" قال الرويشان ان المؤرخ احمد حسين شرف الدين ذكر في كتابه "اليمن عبر التاريخ" ان جدة الامام المطهر شرف الدين قتل ثمانين رهينة من خولان الطبال و2000 اسير من موكل عنس ورداع قبل 500 عام.
نص ما كتبه الرويشان على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي :
" وشهد شاهدٌ من أهله!
الإمام الداعشي المؤسس!
الإمام المطهر شرف الدين ..ورهائن خولان الطيال!
هذا حدث قبل 500 سنة
قتل المطهر ثمانين رهينة كانوا لديه من خولان الطيال لمجرّد أن القبيلة تمرّدت!
تمّ قطع أيدي الرهائن الثمانين وأرجلهم .. حتى الموت!
كان معظم الرهائن أطفالا!
بل أنه زاد فهدم بيوت قرى خولان وقطع أعنابهم ..وأخذ أموالهم!
هذا ليس كلامي!.. هذ كلام حفيده الأستاذ المؤرخ أحمد حسين شرف الدين!
هذه الجريمة الكبرى حدثت قبل 500 سنة تقريبا ..أي في سنة 940 هجرية!
لا سابقة لها في تاريخ العالم كله
لم يكن الرهائن حتى أسرَى حرب!
كانوا مجرد أطفال أتى بهم أهلُوهم للإمام تأكيدا لولائهم له
تأمّلوا تاريخ الإمامة يا مغفلي الإمامة الجديدة!
تم قتل ثمانين رهينة ..أي ثمانين طفلا!
هكذا عادة الأئمة ..أن يكون الرهائن أطفالا
وحتى يتم الضغط على آبائهم كبار ورؤوس العشيرة أو القبيلة
الإمام المطهر!.. ياللإسم!
هو نفسه الذي قتل ألْفَيْ 2000 أسير من مَوْكِلْ عنس ورداع في نفس الفترة
هذه المرّة فإن المصدر هو الأستاذ الجليل أحمد حسين شرف الدين أحد أحفاد المطهر نفسه ، وذلك في كتابه المهم " اليمن عبْر التاريخ "
الكتاب صدر في سنة 1964 الطبعة الثانية
الأستاذ احمد مايزال على قيد الحياة ..أطال الله عمره فهو أحد رجالات التنوير في اليمن
يجب أن تقرأ الأجيال الجديدة تاريخ الإمامة الأغبر .. حتى تكتشف جذور وطبيعة ما يحدث اليوم!
تفجير البيوت وهدمها قبل سنة في دمْت
وقبلها في حاشد!
هل تتذكرونها! ..لم يحدث ذلك صدفة!
إنه التاريخ يعود مجنونا! ..
يعود التاريخ مجنونا عندما لا أحد يتعلم أو يفهم .. أو حتى يقرأ!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
