- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

يمتزج الشعر الحق بالحنين والألم والمعاناة ويتفجر اسى ولوعة واشتياقا ويخامر النفوس متعة وشجنا وعتابا وفراقا.
وعبد الصمد باوزير واحد من اؤلئك الشعراء القلائل الذين مزجوا في تجاربهم الشعرية بين الواقعي والتخيلي وبين الصورة والمعنى وبين الفرح والحزن واللقاء والغياب .وحملت ابياته الشعرية المعاناة في ادق تفاصيلها بما ينسجه من قصص تلامس الواقع ومن مشكلات تعالج امراض المجتمع ومن مشاعر تترجم اعماق العشاق متخذا من اسلوب البساطة والوضوح سيبلا الى التعبير عن خلجات النفس مع النزوع الى اقتفاء مآثر الشعراء ممن سبقه في هذا المضمار.
وكون عبد الصمد من الشعراء الشباب فقد التفت في شعره الى الواقع الذي يعيشه الناس وتأثر بما يجري على الواقع من متغيرات واحداث ساهمت في تشكيل ثقافة الناس وتطلعاتهم.ولهذا وظف عبد الصمد باوزير العديد من مفردات العصر واستخداماتها مثل الفيس بوك والوتس والجوال مشيرا الى تأثير هذه الادوات على وعي الشباب والشابات.
ونقتطف لكم هذه الابيات من قصيدة جديدة للشاعر عبد الصمد باوزير تتجسد فيها محاكاته للواقع :
صاحبي عدا أمامي
أمس لاسلم ولااشر ولارد التحية
مادري وش رد قلبه من حديد
ناكما عنتر غرامي
لي عشق عبله في الدنيا وبطل في البقية
عشقها يجري مع دم الوريد
فيك متفاءل بعامي
يوم عمقت العلاقة والصداقة الفسبكية
لي بقلبي تعتبر اغلى رصيد
فوق حبي واحترامي
والمحبة لي بنيناها على اخلاص نية
كيف انا باكون من بعدك وحيد
الجفاء والبُعد دامي
يارقيق الابتسامة لاتخليني ضحية
لاتصدق من في العاكر يصيد
موقفه اصبح درامي
لي اختفى فجأة علينا صك بابه بالرزية
لا التواصل جاب حٍقّه او سبيد
(شبكة محلية)
غبت حتى عن دوامي
ماغفا جفني تبات الليل لاجله العين حية
نابظني با يطل عاده اكيد
جيت بافجر حزامي
في الذي بالسجن والاعدام قد حكموا عليّ
ونا بري والله على ذلك شهيد
غيبتك زادت هيامي
ليت قلبي ماتولع فيك ياقطرة ندية
ايش لي خلاك تلقيها شريد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
