- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أحبطت البيشمركة (قوات الإقليم الكردي بشمال العراق)، الأحد، 4 محاولات لتنظيم “الدولة الاسلامية” المعروف بداعش لفك الحصار المفروض عليه في ناحية “بعشيقة” شمال شرق الموصل لليوم الرابع عشر على التوالي.
جاء ذلك في تصريح أدلى به النقيب “فرمان سيزر”، من قيادة قوات هلكورد في اللواء السابع البري (إحدى تشكيلات البيشمركة).
وقال سيزر إن “داعش شن هجمات مسلحة على مواقع قوات اللوائين السابع البري من قيادة هلكورد، والخامس من قوات الزيرفاني (تابعة لوزارة الداخلية بالإقليم الكردي) التي تحاصر ناحية بعشيقة من كافة محاورها، من أجل فك الحصار المفروض عليها”.
وأضاف أنه “تم التصدي للتنظيم وتكبيده خسائر فادحة في الأرواح والمعدات وإرغامه على التراجع″.
وأوضح سيزر أن “الخسائر البشرية بين صفوف التنظيم لا يمكن إحصائها بسبب وقوع أغلبها في المنطقة المحرمة (منطقة صراع مسلح مشترك) ولا يمكن الوصول إليها في الوقت الحاضر”.
وأكد أن “الجميع بانتظار تلقي الأوامر من القيادات العسكرية العليا لبدء الهجوم على التنظيم وتحرير ناحية بعشيقة من قبضته”.
وأشار الى أن “السكان المدينين يحاولون الفرار من بعشيقة والوصول إلى قوات البيشمركة التي استقبلت الكثير من العائلات، ونقلتها إلى مخيمات النزوح بعد إنهاء الإجراءات الأمنية المتعلقة بهذا الشأن”.
وتعد ناحية بعشيقة التي لا تبعد عن مركز مدينة الموصل سوى 11 كلم فقط، خط الصد الأول لتنظيم “الدولة ” من المحور الشمالي الشرقي، ما يعني أنه بخسارتها، فإن التنظيم سوف يفقد السيطرة على الأوضاع القتالية في هذا المحور بنحو كبير جداً.
وفي 17 أكتوبر/تشرين أول الجاري، انطلقت معركة استعادة الموصل من “الدولة “، بمشاركة نحو 45 ألفاً من القوات التابعة للحكومة العراقية، سواء من الجيش، أو الشرطة، فضلاً عن “الحشد الشعبي” (شيعي)، و”حرس نينوى” (سني) إلى جانب قوات البيشمركة، وإسناد جوي من التحالف الدولي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
