- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
دعا وزيرا خارجية الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا الى الى وقف العمليات القتالي في اليمن دون أي شروط مسبقة.
وتتزامن هذه المطالب مع تدهور الحالة الاقتصادية للبلاد الى درجات غير مسبوقة، ما يهدد بكارثة إنسانية، بالإضافة الى ارتفاع وتيرة الانتهاكات التي طالت المدنيين، كان آخرها حوادث الاستهداف التي طالت مجلسي عزاء أحدهما تابع لآل الرويشان بصنعاء، والآخر يتبع آل الشدادي بمأرب، ما خلف عشرات القتلى والجرحى.
وتأتي هذه الدعوات وسط حالة من الجمود على الأرض وعدم قدرة الشرعية أو الانقلاب على كسر شوكة الآخر بالضربة القاضية، ما تسبب في إطالة أمد الصراع الى ما يقارب العامين، وقد يطول أكثر إذا ترك الأمر دون تدخل القوى الخارجية.
ويقول مراقبون أن المجريات الأقليمية المتسارعة في منطقة بلاد الشام قد عجّلت باستصدار هذه الدعوات، خصوصاً وأن القوى الدولية تتخوف من المدّ الروسي المتعاظم ورغبته الجامحة في ضم سوريا الى حاظرته، وهو ما سيهدد مصالح القوى الدولية الأخرى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

