- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
كشف محافظ الجوف اليمنية أمين العكيمي، مقتل 11 قياديا من الميليشيات الانقلابية أبرزهم عبدالله الأصنج النمس أحد مؤسسي الحركة الحوثية في الجوف، مؤكداً سيطرة الجيش الوطني والمقاومة على نحو 80% من المحافظة.
وقال العكيمي في تصريحات إلى «عكاظ» أمس: «بعد تحرير مديرية الغيل أصبحت 80% من محافظة الجوف تحت سيطرة قواتنا التي تخطط لتحرير ما تبقى من المديريات وصولاً إلى جبال مران في صعدة وصنعاء وعمران وكامل اليمن». وأضاف أنه يتبقى تحرير مديرية برط على الحدود مع صعدة، ومناطق صغيرة من مديريات المطنة، المتون ومناطق من خب الشعب على الحدود مع نجران وصعدة.
وعزا المحافظ أسباب تفعيل جبهة وإيقاف أخرى سواء في الجوف أو الجبهات في مختلف المحافظات اليمنية إلى وجود نقص في الإمكانات، مشيراً إلى أن هناك ثلاث جبهات تخوض مواجهات عنيفة مع الانقلابيين في محافظة الجوف إحداها تتولى عملية تطهير مناطق البقع وتتوجه نحو صعدة، فيما الجبهة الأخرى مهمتها تطهير ما تبقى من مناطق الجوف والتوجه إلى حرف سفيان بمحافظة عمران، والثالثة جبهة مديرية الغيل التي تتجه نحو محافظة عمرن ومديرية أرحب في صنعاء، مؤكدا أن جميع الجبهات يحقق نجاحات إيجابية.
وأفصح العكيمي عن سيطرة الجيش والمقاومة على سجن إجباري لعدد من المغرر بهم الذين رفضوا خوض المواجهات مع الميليشيات الانقلابية وتحرير المئات من الذين كانت الميليشيات تحتجزهم كدروع بشرية في أحد المواقع وإطلاق سراحهم.
وأفاد بأن التحالف العربي تمكن أمس من تدمير سيارة نوع همر تحمل قيادات حوثية كبيرة لم يعرف بعد رتبتها العسكرية كونها احترقت بالكامل، مبيناً أن قتلى القيادات الحوثية في المعارك كبيرة جداً بينهم 11قياديا أحدهم يدعى أحمد الدغروري من العاصمة صنعاء، وفيصل جبران، بالإضافة إلى القيادي الحوثي الذي يعد مؤسس الحوثية في الجوف وأحد الخبراء الذين درسوا على أيدي الحرس الثوري الإيراني في (قم) عبدالله النمس.
و في الوقت الذي يسعى المبعوث الأممي للأزمة اليمنية إسماعيل ولد الشيخ أحمد لاستئناف الحوار بين الأطراف اليمنية، صعّد الانقلابيون من تمردهم على القرارات الدولية أمس (الأحد)، بتكليف محافظ عدن الأسبق عبدالعزيز بن حبتور بتشكيل حكومة للمجلس الانقلابي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

