- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

وافقت 5 دول على القرار الذي اتخذته الحكومة اليمنية، الأحد الماضي، بنقل البنك المركزي من صنعاء الخاضعة للحوثيين إلى العاصمة المؤقتة عدن.
وقال بيان صحفي نشره الحساب الرسمي للخارجية البريطانية، اليوم الخميس، إن وزراء خارجية أمريكا وبريطانيا وإيرلندا الشمالية والسعودية والإمارات، ، أعربوا عن قلقهم بشأن الأوضاع الاقتصادية في اليمن والتطورات الأخيرة بشأن البنك المركزي اليمني، وشددوا على ضرورة أن يخدم البنك المركزي مصالح كافة اليمنيين.
واشترطت الموافق على قرار النقل، أن يخدم البنك مصالح اليمنيين كافة، في إشارة إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة أو تلك الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
وتأتي موافقة الدول الخمس، مع تحركات يبذلها الحوثيون لإقناع المجتمع الدولي برفض القرار، ويلوحون بأن قرار النقل سيساهم في"تفتيت اليمن"، حسب بلاغ صحفي لما يسمى بالمجلس السياسي.
وبشأن الصراع المتصاعد منذ أكثر من عام ونصف، دعا الوزراء الخمسة، الأطراف اليمنية إلى "العودة الفورية الكاملة" لوقف الأعمال العدائية بشكل مشابه للذي تم تطبيقه في أبريل/ نيسان الماضي، وفعل كل ما يلزم من أجل تحول سياسي سلمي ومنظّم في البلاد.
وقال البيان الصحفي، إن وزراء الخارجية دعوا بالإجماع، إلى عودة فورية وكاملة إلى وقف الأعمال العدائية وفقاً للشروط والمقررات التي تم تفعيلها في 10 أبريل/ نيسان 2016، بدءا بـ 72 ساعة من وقف إطلاق النار للسماح للمبعوث الخاص للأمم المتحدة للبدء بالمشاورات مع الأطراف اليمنية".
وناشد الوزراء، بحسب البيان، "جميع الأطراف إلى مواصلة العمل عبر لجنة التنسيق وتخفيف التصعيد لتسهيل فرض وقف الأعمال العدائية"، مشيراً إلى أن المجتمعين دعوا إلى "وقف جميع الهجمات العابرة للحدود على أراضي المملكة العربية السعودية، بما في ذلك استخدام الصواريخ البالستية".
ولفت البيان إلى ضرورة عمل "كل من الحكومة اليمنية والحوثيين وعناصر من المؤتمر الشعبي العام(جناح الرئيس السابق علي عبد الله صالح) لفعل كل ما يلزم من أجل تحول سياسي سلمي ومنظّم".
وكشف البيان الذي جاء عقب اجتماع وزراء الدول الخمسة في نيويورك أمس الأربعاء، رفضهم "للخطوات الأحادية التي اتخذتها الأطراف في صنعاء (الحوثيون وصالح ) بما في ذلك إعلان المجلس السياسي الأعلى في 28 يوليو/ تموز الماضي، والذي يعمل فقط على تقويض طريق التوصل إلى اتفاق وينبغي تجنبه".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
