- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

قالت طالبة إسبانية مسلمة تسبب منعها من الدراسة في معهد تدريب لارتدائها الحجاب في اثارة الجدل، الثلاثاء انه تم السماح لها اخيرا بالدراسة مرتدية حجابها بعد تدخل السلطات المحلية.
ورغم أن القضية محل نقاش في إسبانيا، إلا أنه لا يوجد قانون يحظر ارتداء أي نوع من غطاء الرأس أو حتى النقاب في الأماكن العامة خلافا لما هو الحال في فرنسا المجاورة.
وتسبب منع تقوى رجب من الدراسة في شعور بعدم الارتياح في بلد يشكل المسلمون فيه نحو 4% من عدد سكان البلاد البالغ 46,5 مليون نسمة.
وقالت تقوى المولودة في مدينة فالينسيا لأبوين تونسيين "أنا أكثر من سعيدة لأن كل ما أردته هو ممارسة حقي في الدراسة".
واضافت لوكالة فرانس برس "أنا لست كائنا غريبا، بل مثل أي أنسان آخر".
وسلطت جمعية "اس او اس راسيسم" المناهضة للعنصرية الضوء على قضية تقوى رجب بعد رفض السماح لها بمتابعة دروسها في معهد "بينليور" التدريبي المتخصص في فالينسيا في الثامن من سبتمبر.
وطبقا للمحامي فرانسيسكو سولانز الرئيس الإقليمي للجمعية، فقد طلب منها الالتزام بالنظام الداخلي للمعهد الذي يحظر على اي طالب دخول المعهد "ورأسه مغطى" سواء بقبعة او بحجاب.
ورفضت ادارة المعهد التعليق الثلاثاء، وفقا لما ذكرت فرانس برس.
وبسبب الجدل الذي أثارته قضية الطالبة، أجبرت حكومة فالينسيا المحلية المعهد بالسماح لتقوى بمتابعة دروسها.
وفي بيان قالت الحكومة المحلية إن هيئة التعليم "ضمنت حق التعليم للطلاب، وستتمكن (تقوى) من متابعة جميع الدروس مرتدية الحجاب".
وصرح سولانز لوكالة فرانس برس إن ذلك "نصر للاعتراف بالحريات والحقوق الدستورية وهي حرية التعبير وحرية الديانة في اطار احترام النظام العام، وكذلك الحق في التعليم والمساواة".
وقال إن قضايا أخرى مشابهة ظهرت في مناطق اخرى "وتم حلها من خلال الوساطة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
