- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»

أثار تزايد تدفق اللاجئين الأفارقة إلى اليمن مخاوف من انخراطهم في الحرب القائمة بين القوات الشرعية وميليشيات الحوثي.
ومعظم اللاجئين الإفارقة يأتون من إثيوبيا والصومال ويؤكد مسؤولون يمنيون في الحكومة الشرعية أنهم يتم تجنيدهم من قبل الحوثيين.
من جانبه، دعا الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، العالم إلى دعم اليمن لمواجهة تحديات مشكلة اللاجئين والمهاجرين.
وقال الرئيس اليمني إن مليشيات الانقلاب تستعمل بعض اللاجئين للقتال إلى جانبها كمرتزقة.
يذكر أن السلطات الأمنية في عدن احتجزت في اليومين الماضيين المئات ممن يحملون الجنسية الإثيوبية في مناطق متفرقة من الشريط الساحلي، وباشرت في بدء اتخاذ الإجراءات قبل ترحيلهم وإعادتهم الى بلدانهم.
ويقول أحد ضابط الشرطة في عدن إن "بعض اللاجئين يقولون إنهم جاؤوا إلى اليمن للعمل وبحثا عن حياة أفضل، غير أن جهات حكومية شككت في تلك الرواية".
وأكدت مصادر أمنية وجود مقاتلين أفارقة في صفوف مليشيات الحوثي واعترفوا بأن تلقوا تدريبات عسكرية في دولهم الإفريقية قبل إدخالهم وتهريبهم إلى اليمن بصفة لاجئين، وذلك بهدف ضمهم إلى ميليشيات الحوثيين العسكرية لدعمهم والمشاركة في القتال.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
