- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

يرى أندريس إنييستا، أحد أبرز لاعبي الجيل الذهبي في برشلونة ومنتخب إسبانيا، أن أسوأ يوم في حياته قضاه في "لا ماسيا" أكاديمية إعداد وتدريب الناشئين بنادي برشلونة، والتي تقع بالقرب من ملعب "كامب نو"، وتم افتتاحها في عام 1979.
ويعتقد كثيرون أن إنييستا، الذي قدم من نادي "الباسيتى بالومبيه"، بمسقط رأسه، منطقة "الباسيتى" شرق إسبانيا، إلى نادي برشلونة، عندما كان عمره 12 عامًا فقط، أن يوم وصوله إلى العملاق الكتالوني، هو أسعد أيام حياته، لكن المسألة على النقيض تمامًا، بحسب ما ذكر اللاعب في كتاب يتضمن مسيرته بعنوان "خطوة حياتي".
وقال إنييستا: "نعم، تبدو المسألة غير معقولة، لكنها صحيحة: أسوأ يوم عشته في حياتي كان في لا ماسيا".
"شعرت بالخسارة والوحدة في لا ماسيا"
وأضاف أندريس إنييستا "32 عامًا" عن بدايته في "لا ماسيا": "كان لدي شعور بالخسارة والوحدة، كما لو كنت فقدت شيئًا عميقًا بداخلي. كان وقتًا عصيبًا جدًا، لكني كنت أريد أن أكون هنا؛ لأنني كنت أعرف أنه الأفضل لمستقبلي".
وتابع: "ضرورة تركي لأسرتي، وعدم قدرتي على رؤيتها كل يوم، كان أشبه بحبة دواء شديدة المرارة، وكان يجب علي بلعها.. لكن أنا نفسي من اتخذت القرار وقد أثر ذلك في".
حذاء رياضي يذكره من أين جاء
ويرتبط إنييستا وجدانيًا بأسرته ومسقط رأسه كثيرًا، فعندما خاض مباراة مع منتخب إسبانيا، أمام جورجيا في "الباسيتي" في أكتوبر/ تشرين الأول 2013، ضمن تصفيات مونديال البرازيل 2014، قال إنييستا: إن "تلك المباراة كانت ذات طابع خاص بالنسبة له.
وعبر عن مشاعره تجاه أهل مدينته، بقوله: "انتابتني مشاعر فياضة للغاية هذه الليلة. هؤلاء الناس يحملون حماسًا شديدًا تجاهي، وهو إحساس متبادل".
وقضى إنييستا في "الباسيتي"، طفولته المبكرة، ولا ينساها، وقال ذات مرة: "أدخر والدي من أجره لثلاثة أشهر كي يشتري لي حذاء رياضيًا. اليوم أملك المال، لكن في كل مرة أنظر فيها إلى زوج الأحذية ذاك، أعرف من أين أتيت".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
