
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

يرى أندريس إنييستا، أحد أبرز لاعبي الجيل الذهبي في برشلونة ومنتخب إسبانيا، أن أسوأ يوم في حياته قضاه في "لا ماسيا" أكاديمية إعداد وتدريب الناشئين بنادي برشلونة، والتي تقع بالقرب من ملعب "كامب نو"، وتم افتتاحها في عام 1979.
ويعتقد كثيرون أن إنييستا، الذي قدم من نادي "الباسيتى بالومبيه"، بمسقط رأسه، منطقة "الباسيتى" شرق إسبانيا، إلى نادي برشلونة، عندما كان عمره 12 عامًا فقط، أن يوم وصوله إلى العملاق الكتالوني، هو أسعد أيام حياته، لكن المسألة على النقيض تمامًا، بحسب ما ذكر اللاعب في كتاب يتضمن مسيرته بعنوان "خطوة حياتي".
وقال إنييستا: "نعم، تبدو المسألة غير معقولة، لكنها صحيحة: أسوأ يوم عشته في حياتي كان في لا ماسيا".
"شعرت بالخسارة والوحدة في لا ماسيا"
وأضاف أندريس إنييستا "32 عامًا" عن بدايته في "لا ماسيا": "كان لدي شعور بالخسارة والوحدة، كما لو كنت فقدت شيئًا عميقًا بداخلي. كان وقتًا عصيبًا جدًا، لكني كنت أريد أن أكون هنا؛ لأنني كنت أعرف أنه الأفضل لمستقبلي".
وتابع: "ضرورة تركي لأسرتي، وعدم قدرتي على رؤيتها كل يوم، كان أشبه بحبة دواء شديدة المرارة، وكان يجب علي بلعها.. لكن أنا نفسي من اتخذت القرار وقد أثر ذلك في".
حذاء رياضي يذكره من أين جاء
ويرتبط إنييستا وجدانيًا بأسرته ومسقط رأسه كثيرًا، فعندما خاض مباراة مع منتخب إسبانيا، أمام جورجيا في "الباسيتي" في أكتوبر/ تشرين الأول 2013، ضمن تصفيات مونديال البرازيل 2014، قال إنييستا: إن "تلك المباراة كانت ذات طابع خاص بالنسبة له.
وعبر عن مشاعره تجاه أهل مدينته، بقوله: "انتابتني مشاعر فياضة للغاية هذه الليلة. هؤلاء الناس يحملون حماسًا شديدًا تجاهي، وهو إحساس متبادل".
وقضى إنييستا في "الباسيتي"، طفولته المبكرة، ولا ينساها، وقال ذات مرة: "أدخر والدي من أجره لثلاثة أشهر كي يشتري لي حذاء رياضيًا. اليوم أملك المال، لكن في كل مرة أنظر فيها إلى زوج الأحذية ذاك، أعرف من أين أتيت".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
