- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال السفير السعودي " عبدالله المعلمي " مندوب المملكة لدى الأمم المتحدة أن التعنت الروسي في عرقلة إدانة مجلس الأمن للحوثيين وأتباع الرئيس السابق " علي صالح " ناجما عن رغبتها في مقايضة موقفها تجاه اليمن بما تواجهه من صعوبات في الملفين السوري والأوكراني.
وقال المندوب " المعلمي " في تصريحات نقلتها " مكة " لا أعرف ما هي الدوافع وراء الموقف الروسي، ولكني أتوقع أن الموقف الروسي لا بد أن يكون مبنيا على توازنات مع ما يواجهونه من صعوبات في سوريا وفي أوكرانيا، ولذلك يسعون إلى مقايضة هذا الموقف بمواقفهم في مواقع أخرى".
وأكد حسب تصريحه " أن الوقت لا يزال مبكرا للحديث عن أية خطوات أخرى في الموضوع اليمني، لا سيما أن المشاورات لا تزال قائمة في هذا الصدد، وأن القرار 2216 لا يزال «الحل المتاح».
وحول موقف التحالف العربي من التعنت القائم من قبل وقد المليشيات أشار " المعلمي " بقوله " ما زال الوقت مبكرا للحديث عن الخطوات القادمة، الحل المتاح لا يزال موجودا وهو تطبيق القرار 2216، قوات التحالف لا تزال ملتزمة بالعمل على استعادة الشرعية وتطبيق القرار عن طريق المفاوضات السلمية إذا أمكن أو عن طريق الضغط العسكري إذا احتاج الأمر، أعتقد أن هذا الخيار لا يزال مفتوحا».
وعن أمل انفراج الحل من مشاورات الكويت ، قال المعلمي «نتمنى ذلك، المشاورات ما زالت مستمرة، ونتمنى أن يحدث انفراج».
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

