
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

قال أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، إن “نجاح أي حوار مع إيران لابد أن يأتي عبر احترامها لقواعد القانون الدولي، واحترام سيادة الدول، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية”.
وخلال كلمته أمام القمة العربية على مستوى القادة في دورتها الـ27 بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، أضاف أن “الوضع في سوريا يزداد خطورة، ولا يزال المجتمع الدولي يقف متفرجا رغم معاناة الشعب السوري”.
وحول القضية الفلسطينية، قال إن “التعنت الإسرائيلي يقف حائلا دون تحقيق السلام المنشود”، مشيدا في الوقت نفسه بالمبادرة الفرنسية المتمثلة في سعيها لاستضافة مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط قبل نهاية العام الجاري.
وأوضح أن “الوضع في العراق وليبيا والسودان والصومال يدعو لدعمهم والوقوف بجانبهم”، مؤكدا على “أهمية مواجهة التنظيمات الإرهابية التي باتت خطرًا على الدول العربية بأكملها”.
وانطلقت، في وقت سابق الاثنين، الجلسة الافتتاحية للقمة العربية في دورتها الـ27 بحضور قادة ومسؤولين عرب.
وهذه هي القمة الأولى للأمين العام الجديد لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، الذي تولى مهام منصبه مطلع يوليو/ تموز الجاري، وهي، أيضا، القمة الأولى التي تستضيفها موريتانيا طيلة تاريخها.
وآلت رئاسة القمة إلى موريتانيا بعد إعلان الجامعة العربية “اعتذار” المغرب عن استضافتها، فيما قالت الرباط إنها تطلب “إرجاءها بدعوى أن الظروف الموضوعية لا تتوفر لعقد قمة عربية ناجحة”.
وتسعى موريتانيا إلى أن تكون القمة العربية “قمة أمل غير مسبوقة”، لكن الظروف الصعبة التي يشهدها العالم العربي، حسب خبراء ودبلوماسيين تحدثوا لـ”الأناضول”، قد تجعل “قمة الأمل” في موريتانيا في أفضل الأحوال “قمة عربية عادية جدًا” و”اجتماع مناسباتي” رغم الجهود التي تبذلها الدولة المضيفة لإنجاحها والخروج ولو بالحد الأدنى من القرارات في مواجهة الأوضاع المتأزمة في المنطقة العربية خاصة في كل من سوريا وليبيا واليمن وتطورات القضية الفلسطينية التي تعاني جمودا منذ قرابة العامين فضلا عن مواجهة الإرهاب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
