- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
عبر المطرب الإماراتي حسين الجسمي، في تغريدة له على موقع التواصل الإجتماعي تويتر، عن غضبه بسبب ربطه بالمصائب التي تحدث واعتباره شخصًا “منحوسًا”.
وقام نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بنشر تغريدة غير حقيقية “مفبركة” له، يمدح فيها تركيا اثناء حدوث محاولة الأنقلاب على الحكم بالبلاد.
وقال الجسمي في تغريدته “ نرجوا من كل من زوّر تغريدات بإسمنا أن لا يفعلها مره أخرى ومسموح ولك كل الإحترام، نرجوا مراعاة مشاعرنا ومشاعر من يهتم بنا..إن تَحتَرم تُحتَرم”.
وتسلطت الأضواء على “الجسمي” اثناء الحوادث والمصائب بسبب عدة مصادفات له، يمدح فيها شخصًا أو مكانًا أو دولة وتحدث فيها كارثة.
فغنى حسين الجسمي عام 2008، لوالدته “يا أمي” قبل أن تتوفى في نفس العام، وثم غنى بعد ذلك “يا ليبيا”، قبل أن تقوم الثورة الليبية، والتي تحولت بعد ذلك إلى حرب مشتعلة إلى يومنا هذا.
ثم أطلق بعد ذلك أغنية “حبيبي برشلوني”، فانتهي موسم النادي الكتلوني بصفر من البطولات، وهبوط حاد بالمستوى، ثم أطلق ”لما بقينا في الحرم”، ليشهد موسم الحج الماضي، كارثة أدت إلى وفاة المئات إثر سقوط رافعة في الحرم، وتدافع في منى.
وفي نهاية الأمر، أطلق “الجسمي” أغنية “نفح باريس”، قبل أن تتبعها هجمات باريس الدموية التي أسفرت عن مقتل العشرات، بفترة وجيزة من إطلاق الأغنية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


