- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

تداولت وسائل إعلام تركية الصور الأولى التي تسربت عن كاميرات المراقبة في مطار أتاتورك الدولي، والتي سبقت تنفيذ الهجمات الانتحارية الدامية بوقت قصير، حيث يظهر في الصور من يسود الاعتقاد أنهم اثنين من المنفذين، بينما لا يبدو الثالث ظاهرا في أي من الصور التي تسربت حتى الآن.
وفي واحدة من الصورتين اللتين نشرتها جريدة "حريت" التركية على موقعها الإلكتروني، يظهر شاب يرتدي بنطلون جينز وجاكيت أسود شتوي إضافة إلى قبعة على رأسه، فيما يبدو أن الانتحاري ارتدى الجاكيت من أجل إخفاء السلاح الذي بحوزته والحزام الناسف الذي يرتديه، حيث إن الأجواء الصيفية في اسطنبول في الوقت الحالي لا تحتاج إلى هذه الملابس الشتوية.
أما في الصورة الثانية التي نشرتها وسائل الإعلام التركية فيظهر شخص يرتدي ملابس سوداء بالكامل، ويبدو بحوزته حقيبة بالقرب من مدخل قاعة القادمين في المطار، كما أن ملابسه واسعة لضمان أن يخفي فيها ما بحوزته من سلاح.
وانتهى الهجوم الدموي الذي استهدف مطار أتاتورك الدولي في الجانب الأوروبي من مدينة اسطنبول التركية بمقتل 41 شخصاً، أغلبهم من الأتراك، وبينهم عرب وأجانب، إضافة إلى إصابة عشرات آخرين بجراح، فيما تعطلت الرحلات الجوية من وإلى المطار الذي يُعتبر ثالث أكبر مطارات أوروبا من حيث الحركة والازدحام، لكنها عادت بعد ساعات من تعطلها وسارت الأمور على طبيعتها.
ونفذ الهجوم ثلاثة انتحاريين بدؤوا العملية بإطلاق الرصاص على الناس المتواجدين في المكان بشكل عشوائي، قبل أن يفجروا أنفسهم في المطار موقعين خسائر مادية وبشرية كبيرة.
وشيع آلاف الأتراك عدداً من ضحاياهم الأربعاء وسط صراخ وعويل العائلات المنكوبة، فيما انشغلت العديد من وسائل الإعلام بسرد قصص مأساوية للضحايا الذين قتلوا أو أصيبوا في الحادث.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
