- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

رأس العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز في مركز الملك عبدالله الدولي للمؤتمرات بجدة اليوم، اللقاء التشاوري السادس عشر لقادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ويضم الوفد الرسمي للمملكة الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد، ووزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير.
وأكد مصدر سياسي سعودي لـ"مأرب برس"، ان اجتماع قادة مجلس التعاون الخليجي هدفه اقرار رؤية الملك سلمان ، بعد تهديد التحالف العربي باستئناف الحرب في مواجهة قصف الحدود.
وفي بيان صادر عنها، قالت قيادة التحالف: إن "قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي اعترضت صاروخاً باليستياً تم إطلاقه من الأراضي اليمنية باتجاه الأراضي السعودية، وتم تدميره بدون أي أضرار".
وأشار إلى أن "القوات الجوية بادرت في الحال بتدمير منصة إطلاق الصاروخ التي تم تحديد موقعها داخل الأراضي اليمنية".
واعتبرت قيادة التحالف، في بيانها أن " تكرار إطلاق الصواريخ باتجاه أراضي المملكة من قبل المليشيات الحوثية وقوات المخلوع يهدف إلى إنهاء حالة التهدئة، وإجهاض جهود المجتمع الدولي لإنجاح مشاورات الكويت، ويعبر عن عجز هذه المليشيات عن التعاطي بشكل إيجابي مع جميع الجهود التي تبذل من قبل التحالف، ومن قبل المجتمع الدولي؛ لحقن دماء أبناء الشعب اليمني الشقيق".
وحذرت من أن "تكرار انتهاك وقف إطلاق النار من قبل المليشيات الحوثية وأعوانهم واستهداف أراضي المملكة واستمرارهم في ممارساتهم اللامسؤولة رغم سياسة ضبط النفس التي تم الالتزام بها منذ العاشر من أبريل/نيسان الماضي ستضطر التحالف إلى إعادة النظر في جدوى الاستمرار في تلك السياسة، واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة للدفاع عن سيادة أراضي المملكة والدفاع عما تحقق من مكتسبات للشعب اليمني في إطار عملية إعادة الأمل".
ومنذ أواخر مارس/آذار 2015، تقود السعودية تحالفاً عربياً عسكرياً في اليمن في محاولة لإنهاء التمرد الذي نفذته مليشيات جماعة الحوثي وصالح على حكم الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، منذ الربع الأخير من العام 2014، وتضمن الاستيلاء على أنحاء واسعة من البلاد، ومن بينها العاصمة صنعاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
