
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

دموعٌ مخلوطةٌ بمصير لا يزال مجهولا، بشأن 66 مفقودا على متن طائرة “مصر للطيران” (حكومية)، التي سبق الإعلان عن اختفائها فوق البحر المتوسط، فجر اليوم الخميس.
وعقب تناقل أنباء الحادث، هرعت أسر ركاب الطائرة، نحو مطار القاهرة، بحثا عن معلومة حول ذويهم، لتمتلئ على الفور أرجاء المكان، بصرخات نساء، وحالات الإغماء، وآهات آباء ارتسمت على وجوههم علامات الحزن.
وسقط عدد من الأهالي، فاقدين الوعي فور وصولهم المطار، وسط غياب واضح، وتخبط في المعلومات تزداد معه آلام الأسر ولوعتهم؛ لعجزهم عن التوصل لأية معلومات عن مصير أبنائهم المفقودين.
دموعٌ يخالطها حبس أنفاس، ورفض الإدلاء بأي أحاديث للصحافيين المتواجدين بالمطار، تُعبر عن حالة أسر الضحايا، الذين يرغبون كأقصى أمانيهم، في معرفة مصير أبنائهم سواء بالوفاة أو احتمالات أخرى.
من جانبه، قال وزير الطيران المدني المصري في مؤتمر صحفي، عقده اليوم، بمقر الوزارة (شرقي العاصمة)، إن وزارته، استضافت أسر الضحايا، في فندق بالقاهرة؛ لحين اتضاح الرؤية وورود معلومات بشأن ذويهم.
وأشار الوزير أن السلطات المصرية لا تزال تحتفظ بلفظ “مفقودة”، دون نفي أي احتمالات أخرى، من بينها عمل “إرهابي” أو “مدبر”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
