- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

هاكِ قلبي
وإنْ ناوشتْهُ يَدُ الحزنِ
لا تقذفيهِ
إلى اليَمِّ
ليس هناكَ لهُ
كافلٌ يحتويهْ..
هاكِ نبضي
الذي ارتعدتْ مِن بهاكِ
فرائصُهُ
حين طلَّتْ نسائمُ
حرفِكِ
مِن شُرُفاتِ القصيدْ..
أنتِ يا امرأةً
تسكنُ الروحَ
لا تستبدي بقلبي
الذي قد أناخَ
مواويلَهُ الأمسِ
بين يديْ اشتهائِكِ
حينَ أفضتِ
إلى مَنْسَكِ الشوقِ
حاسرةَ الشدوِ
لا تعلمينَ النهاياتِ
أو تعرفين المصيرْ..
هل ترينَ النتوءاتِ
والندباتِ التي خلَّفتْها
أغاريدُ أشجانِكِ الوارفاتِ
على ناي حُزني
وكيف غدا
العزفُ أسطورةً
مِن حنينْ؟!
هو الحبُّ
لا شيءَ غيرَ
الجنونِ سيُحكِمُ
قبضتَهُ
ثمَّ يقضي
على ما تبقى مِن
الصافناتِ الجيادِ
التي داهمتني
على غِرَّةٍ
حين حاولتُ
أنْ أنسجَ
الشوقَ بُرداً
يزينُ محاسنَ
أعطافِكِ الشاردةْ..
أنتِ يا امرأةً
لا تكفُ التباريحُ
عن همسِها
إنْ أطلَّتْ
وإنْ ناوشتْها
رموشُ اشتهائي
ستبقينَ
حاضرةَ الروحِ
هاطلةَ الحرفِ
لا شيءَ
يمحو خُطاكِ
وإنْ غازلتني الورود.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
