
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

أعلنت قيادة عمليات نينوى استئناف عمليات استعادة السيطرة على المحافظة انطلاقا من قضاء مخمور، حسبما نقل بيان رسمي الاثنين.
وأعلنت القوات العراقية في 24 مارس/آذار انطلاق عملية استعادة السيطرة على محافظة نينوى وكبرى مدنها الموصل، التي استولى عليها تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف باسم "داعش" قبل نحو عامين.
وأفاد بيان لقيادة عمليات المشتركة أن "قطعات الفرقة 15 التابعة لقيادة عمليات "تحرير" الموصل باشرت بالتقدم باتجاه منطقة النصر التابعة إلى قضاء مخمور، جنوب الموصل، بمساندة التحالف الدولي وطيران الجيش" العراقي.
بدوره، أفاد مصدر عسكري أن الهجوم انطلق من ثلاث قرى باتجاه ناحية القيارة، التي تبعد نحو 60 كلم جنوب مدينة الموصل.
في غضون ذلك، نعى رئيس هيئة الحشد الشعبي ومستشار الأمن الوطني العراقي فالح الفياض في بيان قائد الحشد الشعبي في قاطع مخمور الشيخ فارس السبعاوي، الذي قتل في المعارك.
كما يشارك مقاتلون من العشائر السنية في محافظة نينوى بدعم من الحكومة العراقية، في عمليات تحرير المحافظة التي تعد المعقل الرئيس للتنظيم الإرهابي في العراق.
وفي حدث ذي صلة، قتل خمسة من عناصر الأمن العراقية خلال التصدي لهجوم شنه "داعش" على بلدة البغدادي في محافظة الأنبار، والواقعة قرب قاعدة عين الأسد حيث يتواجد مستشارون أميركيون، بحسب مصادر أمنية.
وقال العقيد عبد السلام العبيدي قائد شرطة البغدادي إن الهجوم بدأ بواسطة سيارات مفخخة يقودها انتحاريون وعناصر مسلحة من الجزء الشمالي والغربي للمدينة. وأكد العبيدي "مقتل 35 مسلحا من تنظيم الدولة الإسلامية خلال المواجهات" مشيرا إلى "قيام طيران التحالف الدولي باستهداف وتدمير جميع السيارات المفخخة".
والبغدادي القريبة من قاعدة عين الأسد، حيث يتواجد مستشارون من القوات الأميركية، بين البلدات القليلة التي صمدت بوجه هجمات الجهاديين. ويتزامن هجوم التنظيم مع الهجوم الكبير الذي تشنه القوات العراقية لاستعادة السيطرة على بلدة هيت الواقعة جنوب غرب البغدادي.
كما قتل 22 شخصا على الأقل وأصيب عشرات في هجمات بينها أربع انتحارية، استهدفت الاثنين قوات الأمن ومدنيين في البصرة والناصرية وبغداد خصوصا، وفي هجوم في البغدادية في محافظة الأنبار، حيث تواصل قوات الأمن معاركها مع الجهاديين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
