- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
غادر الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، مسرعا، صباح السبت، ميدان السبعين في العاصمة صنعاء، حيث تجمع أنصاره، استجابة للدعوة التي وجهها حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يقوده، لإحياء الذكرى الأولى لما أسموه "العدوان على اليمن".
وجاءت مغادرة صالح، بعد إلقائه خطابا موجزا، عقب تحليق مكثف لطيران التحالف العربي الذي تقوده السعودية، في أجواء العاصمة، تزامنا مع تجمع لأنصاره في ميدان السبعين.
وقال صالح ان الفارين الذي يرد التحالف اعادة الى اليمن لن يعودوا.
وطالب صالح، مجلس الأمن بقرار أممي يوقف الحرب الدائرة في بلاده منذ عام، واصفا المجلس الدولي بأنه "لم يحرك ساكنا تجاه ما يجري باليمن".
ودعا إلى إجراء حوار مباشر مع الرياض التي تقود تحالفا عسكريا ضد قواته المتحالفة مع الحوثيين، بعيدا عن مجلس الأمن الدولي، وترافقت دعوته مع اتهامات وجهها للرئيس الحالي عبدربه منصور هادي وحكومته المقيمين في المملكة. كما أنه أعلن "مد يده للسلام".
ومؤكدا على التحالف مع جماعة الحوثي، قال صالح: "نحن متحالفون مع أنصار الله في مواجهة العدوان".
وهو الظهور الثاني لصالح في أقل من 48 ساعة، حيث إنه ألقى الخميس، خطابا متلفزا، هاجم فيه السعودية، وامتدح الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله.
واحتشد أتباع صالح، من كل محافظات البلاد، استجابة لدعوة حزب المؤتمر للتجمهر في صنعاء، بمناسبة مرور عام على عمليات "عاصفة الحزم" بقيادة السعودية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

