- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
شنّ الصحافي الإماراتي، ومدير مكتب صحيفة الـ “غلف نيوز″ Gulf News في أبوظبي، عبدالله رشيد، هجوماً كبيراً على احلام من دون أن يذكر اسمها فوصفها بـ”الطقاقة” وأنها “لا تساوي قشرة بصلة”.
وتساءل رشيد من أين يحصل النجوم على كل تلك الثروات، وكيف يمكنهم شراء الطائرات الخاصة، إشارة منه إلى أحلام التي تملك لا تنفكُ تتباهى بامتلاكها لطائرة خاصة ومجوهرات تتباهى بهم، وقال أن مجموع الأموال التي يأخذها النجوم في الحفل الواحد لا تغطي التكاليف الباهظة أو مصروفهم اليومي إلا إذا كانوا يتعاملون في تبييض الأموال أو السرقة والنصب والإحتيال وكتب: “عندما يصرف مطرب أو مطربة كل هذه الأموال والملايين بهذا البذخ العجيب فإن ذلك يعني أن هناك مصدر آخر لَه أو لها غير الحفلات الغنائية”.
رأي عبدالله قابله الكثير من الهجوم من قبل جمهور أحلام، فأعاد وكتب تغريدات واصفاً اياهم بـ “الأبقار الحلومية” ومن التغريدات التي كتبها: “هي كلمة حق لا بد منها، فلا يكفي أن تعتذر المسيئة عما بدر منها من إساءة لأن الإعتذار يأتي عن ارتكاب خطأ وليس عن تدمير أخلاقيات مجتمع بأسره”، “من أمن العقوبة أساء الأدب”.. والطقاقة أساءت الأدب بل وتمادت في قلة الإدب، وكان لزاما تدخل المسؤولين الغيورين على سمعة واخلاقيات المجتمع لوقفها”، “من يهاجم الصحافيين وأصحاب الأقلام الشريفة الذين يتصدون للفن الهابط ويرفضون الطقاقات “والأبقار الحلومية عليهم ان يدركوا أن لا تهاون في المبادىء”.
وكانت الناقدة والإعلامية الإمارتية، مريم الكعبي، قامت بـاعادة تغريدة عبدالله التي جاء فيها “نتمنى من وسائل الإعلام في مجتمعاتنا المحترمة ألا تجعل من هؤلاء المغنيات و#المغنيين رموزا ولا نماذج لأبناء المجتمع لأنها نماذج غير مشرفة، مسؤولية جسيمة تقع على وسائل الإعلام العربية في منح المغنيين والمغنيات هالة إعلامية لا يستحقونها، وفي رفع اسماء تافهة وساقطة لا تستحق الذكر”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


