
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

اكدت وزارة الدفاع البريطانية ان الحكومة لا تنوي ارسال قوات الى ليبيا، بعد ان ذكرت لجنة برلمانية ان لندن سترسل الف جندي الى هذا البلد المضطرب.
وكانت لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم ذكرت في وقت سابق ان بريطانيا قد ترسل الى ليبيا الف جندي في اطار قوة دولية قوامها ستة الاف جندي.
واضافت ان وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون يتوقع ان يوافق على مساهمة بريطانيا بهذه القوة في مؤتمر في اوروبا هذا الاسبوع؛
الا ان المتحدثة باسم الحكومة قالت ان اللجنة “مخطئة بشان عدد من الامور”.
وقالت “لا توجد خطة لتوسيع الضربات الجوية لتشمل ليبيا، كما لا توجد لدينا خطط لارسال قوات بريطانية لفرض الامن على الارض في ليبيا”.
واضافت “لذلك فانه من الخطأ الحديث عن ان وزير الدفاع سيوافق على اي مساهمة بريطانية (في القوة الدولية) هذا الاسبوع″.
واتفقت الدول الغربية على ضرورة القيام بعمل عسكري للقضاء على تنظيم الدولة الاسلامية في ليبيا، الا ان الدول العظمى قالت انها تريد تشكيل حكومة وحدة وطنية في ليبيا لكي تطلب منها المساعدة قبل ان تتدخل رسميا.
والسبت اعلن المجلس الرئاسي الليبي المدعوم من الامم المتحدة بدء عمل حكومة الوفاق الوطني استنادا الى بيان تأييد لها وقعته غالبية نواب البرلمان، بعدما عجزت هذه الحكومة عن نيل الثقة تحت قبة المجلس النيابي.
وقالت اللجنة في رسالتها ان القوة الدولية تهدف الى تدريب الجيش الليبي وحماية الحكومة الجديدة في ليبيا، داعية هاموند الى الادلاء بتصريح حول المسالة.
ووافقت ايطاليا على قيادة قوة دولية لاحلال الاستقرار فلي ليبيا بموافقة الامم المتحدة، الا ان المسالة الشائكة كانت الحصول على غطاء له مصداقية من سلطة وطنية ليبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
