- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

حضرموت وصعدة محافظتان منكوبتان بقوا دينية كانت المرأة اول اهدافها التدمير ية ! اغلقت هاتان المحافظتان امام الحياة وفتحت فيهما ابواب الجحيم ! كل الذي بقى فيهما ادوات الهدم فقط ﻻ عمل للقوى الدينية العصبوية سوى افعال تجنيد الطاقات البشرية للقتال ! ﻻ شيئ سوى الحرب على كل موروث اصيل . حرب ضد كلما هو يمني عريق .. جهاد ضد وضد الانسانية .. تحطيم تاريخ بلد عريق ﻻحلال القبح .. امراء وسادة اتفقوا على جهاد القيمة الحضارية ﻻرض وناس كانت لهم بصماتهم القوية في صنع وعي عالمي ذاع صيته في ارجاء المعمورة .. ومن اجل علي ومعاوية يهدم الحاضر والمستقبل والثقافة والهويةوتحل الكوارث.
صورة المرأة ذات المشاقر والتاج من صعدة بزي كانت ترتديه المراءة الى وقت قريب وحسب المعلومة التي حصلت عليها من المختصين في صعدة يعود صنعه محليا الى عشرينات القرن العشرين !! كذلك الزي الحضرمي يعود الى نفس المرحلة وايضا انتاج محلي
الصورتان القطتهما عام 1995م نيقاتيف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
