- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
ذكرت صحيفة “واشنطن تايمز” الأمريكية أن بعضا من أكثر المسئولين قربا من الرئيس الأمريكي باراك أوباما ينأون بأنفسهم عنه مع اقتراب الانتخابات الرئاسية لعام 2016، سواء كان ذلك بدافع الإحباط أو الضورورة السياسية.
وقالت الصحيفة في سياق تقرير نشرته اليوم الجمعة على موقعها الإلكتروني إن آخر المتخلين عن أوباما هو نائبه جوزيف بايدن الذي عادة ما يتباهى بالاتفاق في الآراء بينه وبين الرئيس.
وأضافت الصحيفة أن نائب الرئيس الأمريكي أفصح الأسبوع الماضي عن أنه “غاضب” بشأن الطريقة التي أجبر بها الرئيس وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل على ترك منصبه الذي يعد زميلا منذ فترة طويلة لبايدن بمجلس الشيوخ.
وأشارت إلى أن وزير الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون انتقدت خلال تصريحات في وقت سابق من هذا العام مبدأ أوباما في السياسة الخارجية الذي يقول “لا تقوم بأشياء غبية”، لافتة إلى عدم وضع الرئيس الأمريكي استراتيجية فعلية لمواجهة تهديد المقاتلين الاسلاميين.
وأوضحت الصحيفة أن الرؤساء يتلقون مراجعات قوية لعملهم من أعضاء سابقين بالحكومة، لكن وزريري الدفاع السابقين روبرت جيتس وليون بانيتا أعربا عن اختلافهما في وجهات النظر مع أوباما في كتب خاصة بهما.
ونقلت الصحيفة عن الخبير الاستراتيجي الجمهوري رون بونجان قوله إن “الرئيس أوباما يمر بأقل مستويات التأييد على الإطلاق. فالأمريكيون لم يروا التغييرات التي وعد بحدوثها في الاقتصاد والأمن القومي للبلاد. ولذلك فإن الديمقراطيين مثل هيلاري كلينتون وجو بايدن سيبتعدان عن الرئيس بسأرع ما يمكن. فهما لا يستطيعان الترشح بناء على سجل أوباما لأنه لا يوجد الكثير من النجاح بهذا المشوار”.
ورأت الصحيفة أن تصريحات بايدن، وهو مرشح رئاسي محتمل في عام 2016، وكذلك كلينتون، مرشحة محتملة أخرى، توضح الطريقة غير السهلة التي تسير بها الأمور بالنسبة للتنصل من رئيس لا يحظى بشعبية بعد تعرض الديمقراطيين لهزيمة نكراء في انتخابات التجديد النصفي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


