- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

حذر وزير الخارجية الايطالي باولو جينتيلوني من أن “ليبيا على حافة الإنهيار، وغن طلبت منا الأمم المتحدة التدخل، فقواتنا جاهزة لمساعدة هذا البلد”.
وفي مقابلة أجرتها معه صحيفة (لا ريبوبليكا) الايطالية ، أضاف جينتيلوني “علينا ألا نكرر خطأ وضع أقدامنا على الأرض الليبية قبل أن يكون هناك حل سياسي ندعمه”.
ولكن جينتيلوني قال “من المؤكد أن عملية حفظ سلام تتم بدقة تحت مظلة الأمم المتحدة، لا بد لها أن ترى إيطاليا في الصف الأمامي”، شريطة أن “يسبقها بدء عملية تفاوض على الطريق نحو انتخابات جديدة، تضمنها حكومة حكيمة”، والتي “في غيابها، لن يؤدي ظهورنا بالبزة العسكرية إلا الى المجازفة بمزيد من سوء الأوضاع”.
وتابع في المقابلة الت نشرتها اليوم الخميس وكالة اكي للانباء الايطاية “نحن نعمل بالتعاون مع بلدان المنطقة والأمم المتحدة”، حسب قوله.
وردا على سؤال حول ما إذا كان لا يزال هناك وجود لليبيا، أم أن تفسخ الدولة حولها إلى أرض تخضع لأمراء الحرب والقرصنة؟، أجاب وزير الخارجية “حتى إن عمدنا إلى التبسيط، ووصفنا ليبيا بأنها انقسمت قسمين بين برقة وطرابلس”، فإنه “يجب أن نعرف أن أيا من الطرفين لا يستطيع أن يسيطر عسكريا على الآخر”، موضحا أن “المصرف المركزي الليبي يواصل العمل، ويدفع رواتب موظفي الخدمة المدنية ضمن حدود الدولة”، وذلك “باستخدام عائدات النفط والغاز، التي لا تزال تدفعها (إيني) أيضا”.
وخلص رئيس الدبلوماسية الايطالية إلى القول “لن نستسلم أمام ذوبان ليبيا، وسنكون عنصرا فعالا في تحديد مسيرة انتقال سياسية وحدوية نُخضِع لها أي حضور عسكري محتمل لحفظ السلام”.
يذكر أن ليبيا تشهد قتالا بين الميليشيات المتناحرة وهناك حكومتان وبرلمانان . وهناك حكومة بقيادة رئيس الوزراء عبد الله الثني وبرلمان طبرق . وتوجد الاخرى بقيادة عمر الحاسي والمؤتمر الوطني العام في طرابلس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
