- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
حذر وزير الخارجية الايطالي باولو جينتيلوني من أن “ليبيا على حافة الإنهيار، وغن طلبت منا الأمم المتحدة التدخل، فقواتنا جاهزة لمساعدة هذا البلد”.
وفي مقابلة أجرتها معه صحيفة (لا ريبوبليكا) الايطالية ، أضاف جينتيلوني “علينا ألا نكرر خطأ وضع أقدامنا على الأرض الليبية قبل أن يكون هناك حل سياسي ندعمه”.
ولكن جينتيلوني قال “من المؤكد أن عملية حفظ سلام تتم بدقة تحت مظلة الأمم المتحدة، لا بد لها أن ترى إيطاليا في الصف الأمامي”، شريطة أن “يسبقها بدء عملية تفاوض على الطريق نحو انتخابات جديدة، تضمنها حكومة حكيمة”، والتي “في غيابها، لن يؤدي ظهورنا بالبزة العسكرية إلا الى المجازفة بمزيد من سوء الأوضاع”.
وتابع في المقابلة الت نشرتها اليوم الخميس وكالة اكي للانباء الايطاية “نحن نعمل بالتعاون مع بلدان المنطقة والأمم المتحدة”، حسب قوله.
وردا على سؤال حول ما إذا كان لا يزال هناك وجود لليبيا، أم أن تفسخ الدولة حولها إلى أرض تخضع لأمراء الحرب والقرصنة؟، أجاب وزير الخارجية “حتى إن عمدنا إلى التبسيط، ووصفنا ليبيا بأنها انقسمت قسمين بين برقة وطرابلس”، فإنه “يجب أن نعرف أن أيا من الطرفين لا يستطيع أن يسيطر عسكريا على الآخر”، موضحا أن “المصرف المركزي الليبي يواصل العمل، ويدفع رواتب موظفي الخدمة المدنية ضمن حدود الدولة”، وذلك “باستخدام عائدات النفط والغاز، التي لا تزال تدفعها (إيني) أيضا”.
وخلص رئيس الدبلوماسية الايطالية إلى القول “لن نستسلم أمام ذوبان ليبيا، وسنكون عنصرا فعالا في تحديد مسيرة انتقال سياسية وحدوية نُخضِع لها أي حضور عسكري محتمل لحفظ السلام”.
يذكر أن ليبيا تشهد قتالا بين الميليشيات المتناحرة وهناك حكومتان وبرلمانان . وهناك حكومة بقيادة رئيس الوزراء عبد الله الثني وبرلمان طبرق . وتوجد الاخرى بقيادة عمر الحاسي والمؤتمر الوطني العام في طرابلس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


