- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

قتل 33 مسلحا على الأقل من جماعة "بوكو حرام"، اليوم الخميس، في اشتباكات مع صيادين محليين في بلدة "كاريتو" بولاية "بورنو" شمال شرق نيجيريا، بحسب سكان محليين ومصدر أمني.
وقال بولاما مالي غوبيو، وهو سياسي مخضرم مقرب من إحدى شبكات لجان حماية مدنية أهلية محلية للصحفيين اليوم في مايدوغوري العاصمة الإقليمية لولاية بورنو: "حاول مسلحو بوكو حرام السيطرة على بلدة كاريتو في بورنو، ولكن الصيادين المحليين طاردوهم وقتلوا أكثر من 33 منهم".
وأضاف: "تصدى الصيادون المحليون لمسلحي بوكو حرام، خشية أن يستولوا على بلدتهم، ويرهبوا سكانها الأبرياء".
و"كاريتو"، هي بلدة صغيرة تقع بالقرب من الحدود مع النيجر، وتبعد حوالي 30 كلم من "داماساك"، التي سقطت في قبضة مسلحي الجماعة مؤخرا، إثر هجوم أسفر عن مقتل 40 من سكانها.
وفي تصريح لوكالة الأناضول، أكد مصدر أمني فضل عدم ذكر اسمه وقوع الحادث، وقال: "هذا صحيح، حيث قتل 33 مسلحا في الهجوم. ونعلم أن جنودنا الذين يعملون بالتعاون مع الصيادين، احتشدوا في المنطقة لدرء أي انتقام من جانب المهاجمين".
ومنذ مايو/ آيار من العام الماضي، أعلنت الحكومة النيجيرية حالة الطوارئ في ولايات بورنو، ويوبي، وأداماوا في شمال شرقي البلاد، بهدف الحد من خطر "بوكو حرام".
وخلال الأشهر الأخيرة، سيطرت جماعة "بوكو حرام" على العديد من البلدات والقرى في ولايات "بورنو"، و"يوبي"، و"أداماوا" الواقعة في شمال شرق البلاد، معلنة إياها جزء من "الخلافة الإسلامية".
وقتل وجرح آلاف النيجيريين منذ بدأت "بوكو حرام" حملتها العنيفة في عام 2009 بعد وفاة زعيمها محمد يوسف، أثناء احتجازه لدى الشرطة. ويلقى باللائمة على الجماعة في تدمير البنية التحتية ومرافق عامة وخاصة، إلى جانب تشريد 6 ملايين نيجيري على الأقل منذ ذلك التاريخ.
وبلغة قبائل "الهوسا" المنتشرة في شمالي نيجيريا، تعني "بوكو حرام"، "التعليم الغربي حرام"، وهي جماعة نيجيرية مسلحة، تأسست في يناير/ كانون الثاني 2002، على يد محمد يوسف، وتقول إنها تطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية في جميع ولايات نيجيريا، حتى الجنوبية ذات الأغلبية المسيحية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
