- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن غضبه إزاء ما وصفه بالدعم الأميركي لأكراد سورية الذين تعتبرهم أنقرة مقربين من حزب العمال الكردستاني المتمرد، داعيا واشنطن إلى الاختيار بين تركيا و"إرهابيي كوباني".
وانتقد أردوغان بشدة الزيارة التي قام بها مؤخرا المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى التحالف الدولي بريت ماغيرك إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية التي تسيطر على كوباني السورية، حسبما نقلت عنه وسائل أعلام تركية الأحد.
وأضاف الرئيس التركي مخاطبا الأميركيين، "كيف يمكننا أن نثق بكم؟ هل أنا شريككم؟ أم إرهابيو كوباني؟".
وتابع أن "حزب الاتحاد الديمقراطي (في سورية) تنظيم إرهابي. هو نفسه حزب العمال الكردستاني"، مذكرا بأن "العمال الكردستاني" مصنف إرهابيا من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
وشاركت وحدات حماية الشعب الكردية، الجناح المسلح لحزب الاتحاد الديموقراطي، بدعم من التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، قبل عام في التصدي لهجوم تنظيم الدولة الإسلامية داعش على كوباني القريبة من الحدود مع تركية، بعد معركة شرسة استمرت أشهرا.
ورغم الانتقادات، رفضت أنقرة مد يد العون لوحدات حماية الشعب، معتبرة أنها الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني الذي يقود تمردا منذ عام 1984 على الأراضي التركية.
ولم يدع حزب الاتحاد الوطني الديموقراطي ،الحزب الكردي الأبرز في سورية، إلى مفاوضات جنيف التي علقت حتى أواخر شباط/فبراير الحالي، بسبب رفض تركيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
