- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
ارتفع عدد ضحايا غارات الطيران السوري على مدينة الرقة ليتجاوز ستين شخصا معظمهم من المدنيين. وحسب مصادر المعارضة فإن الطيران السوري استهدف أحياء في المدينة مرتين ما تسبب في ارتفاع عدد القتلى.
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا له والمحسوب على المعارضة أن عدد الأشخاص الذين قضوا بقصف طيران النظام السوري اليوم الثلاثاء (25 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014) على مدينة الرقة في شمال سوريا ارتفع إلى 63 قتيلا على الأقل غالبيتهم من المدنيين.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس "من بين القتلى الـ 63 هناك 36 مدنيا على الأقل. كما أنه لم يتم التعرف بعد على 20 جثة يمكن أن تكون لمدنيين آو مقاتلين إضافة إلى أشلاء سبع جثث". وأضاف أن الطائرات استهدفت المدينة الصناعية في الرقة مرتين. وتابع "بعد الغارة الأولى، تجمهر الناس للمساعدة وحينها شنت الطائرات الغارة الثانية".
وأظهرت لقطات فيديو بثها ناشطون في الرقة جثثا في شارع قرب أحد المواقع المستهدفة في حين هرعت سيارة إسعاف إلى المكان. والرقة هي مركز المحافظة الوحيدة الخاضعة لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف باسم "داعش" بشكل كلي بحيث أصبحت معقله الرئيسي.
وقد ظلت المدينة في منأى عن غارات النظام لعدة أشهر رغم شنه ضربات جوية ضد معاقل تنظيم "الدولة الإسلامية" في شمال سوريا وشرقها منذ الصيف الماضي. ويقول ناشطون إن غالبية القتلى من المدنيين.
وكان المرصد قد أعلن في السادس من أيلول/ سبتمبر الماضي أن ثماني غارات على الرقة أسفرت عن مقتل 53 شخصا معظمهم من المدنيين. كما أسفرت ضربات جوية عن مقتل 21 شخصا في الباب أحد معاقل تنظيم "الدولة الإسلامية" قرب حلب في التاسع من تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي.
ويذكر أن مواقع التنظيم الإرهابي في الرقة وضواحيها كانت أهدافا في الأسابيع الأخيرة لغارات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.
من جهة أخرى أعلن حزب الله اللبناني الذي يقاتل في سوريا إلى جانب النظام، الثلاثاء "تحرير" أحد أعضائه ويدعى عماد عياد في مقابل اثنين من عناصر جبهة النصرة الأسرى عنده ، لكنه لم يوضح أين حصل التبادل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


