- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

دعمت منظمة التعاون الإسلامي السعودية في خلافها المستمر مع ايران منذ أسبوعين وأصدرت بيانا الليلة الماضية اتهمت فيه ايران بدعم الارهاب والتدخل في شؤن الدول الأخرى.
وعقدت منظمة التعاون الاسلامي التي تتخذ من جدة مقرا لها اجتماعا استثنائيا لمجلس وزراء الخارجية دعت اليه الرياض بشأن اقتحام السفارة السعودية في طهران والقنصلية السعودية في مشهد في الثاني من يناير كانون الثاني.
وبدأت الأزمة حين أعدمت السعودية رجل الدين الشيعي البارز نمر النمر في وقت سابق من ذلك اليوم مما أثار غضب الشيعة في المنطقة وعمق الانقسام السياسي والطائفي بين المملكة السنية المحافظة وايران الشيعية.
وأدان البيان الختامي الصادر عن الاجتماع الاستثنائي لمجلس وزراء الخارجية لمنظمة التعاون الاسلامي “الاعتداءات التي تعرضت لها بعثات المملكة العربية السعودية في طهران ومشهد والتي تشكل خرقا واضحا لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961.”
وأكد البيان “على أن هذه الاعتداءات تتنافى مع ميثاق منظمة التعاون الاسلامي وميثاق الأمم المتحدة التي تدعو الى…صون السلم والامن والامتناع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول.”
وأضاف “يرفض (المجلس) ويدين التصريحات الايرانية التحريضية فيما يتعلق بتنفيذ الأحكام القضائية الصادرة بحق عدد من مرتكبي الجرائم الارهابية..وتدخلات ايران في الشؤون الداخلية لدول المنطقة ودول أخرى أعضاء منها البحرين واليمن وسوريا والصومال واستمرار دعمها للارهاب.”
وقطعت السعودية علاقاتها الدبلوماسية مع ايران ردا على اقتحام سفارتها في طهران. واتخذت دول عربية خليجية أخرى إجراءات مختلفة لخفض مستوى العلاقات مع إيران.
ويقول محللون ان هذا النزاع يقلص فرص نجاح محادثات السلام لانهاء حربي اليمن وسوريا حيث تدعم كل من القوتين الاقليميتين المتناحرتين طرفا مختلفا في الصراع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
