- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

أكد السياسي الليبي البارز، أحمد قذاف الدم، أن الوضع في بلاده أصبح مأساويا، في ظل غياب التوافق السياسي، ووجود التنظيمات المتطرفة، مشيرا الى أنه لا مجال للخروج من المأزق في ليبيا إلا عبر التحالف العسكري الإسلامي، الذي أعلنت عنه السعودية مؤخرا.
وقال قذاف الدم لصحيفة “الوطن” السعودية نشرته الخميس إنه “لا مجال للخروج من المأزق في ليبيا إلا عبر التحالف العسكري الإسلامي (الذي أعلنت عنه السعودية ويضم 34 دولة)، للقضاء على تلك التنظيمات، المنتشرة في ليبيا وعدد من الدول العربية والإسلامية.
والتحالف الإسلامي العسكري هو حلف عسكري تم إنشاؤه في15 كانون أول/ ديسمبر الماضي بقيادة السعودية، يهدف إلى محاربة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره أيا كان مذهبها وتسميته.
وأشار قذاف الدم، في تصريحاته، إلى أن الأمة الإسلامية تعيش حاليا لحظة تاريخية، تحتاج إلى التوحد والوقوف صفا واحدا، وقال قذاف الدم الذي عمل سفيرا لليبيا في أكثر من دولة، ومبعوثا خاصا للزعيم السابق معمر القذافي، إن اجتماع الصخيرات لم يحقق التوافق المأمول منه، مشيرا إلى أن الأطراف المتنازعة في ليبيا تحتاج إلى مكان آمن تلتقي فيه، كالمملكة العربية السعودية، وأن يقدم الجميع تنازلات من أجل عودة الاستقرار.
وقال قذاف الدم “أنا أطمح من خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، أن يدعو هذه الأمة إلى كلمة سواء، بعيدا عن الصراعات، وأن يتبنى مبادرة إنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، وقبل أن نبكي على الأطلال، نحن محتاجون لمبادرة جريئة على المستوى الإسلامي برعاية سلمان الحزم والعزم”.
ورفض قذاف الدم وصف ما حدث عام 2011 بالربيع العربي، مشيرا إلى أنه جاء بأهداف وهمية لهذا الجيل، طمعا في الحرية والديمقراطية، وحقوق الإنسان، ثم انتهى إلى ما نحن فيه من تدمير لقدراتنا العسكرية والسياسية والاقتصادية.
وكشف السياسي الليبي البارز، أحمد قذاف الدم، أن نظام الزعيم الراحل معمر القذافي، لم يقم بتدمير كل مخزوناته من غاز السارين، حسبما تعهد للمجتمع الدولي، واحتفظ بكميات من الغاز السام، مشيرا إلى أن تلك الكميات باتت في الوقت الحالي تحت سيطرة الجماعات المتشددة، مؤكدا أنها تكفي لتهديد دول الجوار، ومحذرا من أن الكميات المهربة يمكن أن تقضي على جزء كبير من العالم.
وبشأن ملف موسى الصدرقال قذاف الدم “ما قيل عن لوكربي ينطبق على الصدر. الآن سقط النظام وكانوا يتهمون معمر القذافي، والآن أرشيفنا بالكامل موجود لديهم، لم يستطيعوا الوصول إلى شيء”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
