- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

أعلنت جمعية الهلال الأحمر الكويتية أنها ستطلق في مقرها غدا الأحد ، حملة تبرعات لدعم الأوضاع الإنسانية في بلدة مضايا السورية تستمر خمسة أيام.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور هلال الساير في تصريحات اليوم السبت، إن تنظيم هذه الحملة يأتي تضامنا مع الظروف الصعبة التي يواجهها الأشقاء في بلدة مضايا نتيجة نقص الدواء والمواد الغذائية.
وأضاف الساير أن الجمعية حشدت طاقاتها البشرية وكوادرها التطوعية لتعزيز الحملة وإنجاح فعالياتها لافتا إلى أن أهل الكويت يلبون دائما نداء الإنسانية ويقفون مع الأشقاء في المحن.
وأوضح أن الحملة تأتي في إطار تضامن الشعب الكويتي مع الظروف الصعبة التي يواجهها ابناء الشعب السوري ببلدة مضايا التي تواجه مجاعة أسفرت عن وفاة الكثيرين وأغلب ضحايا المجاعة من الأطفال وكبار السن.
وذكر أن سكان بلدة مضايا ينتظرون وصول المساعدات الإغاثية وسط وضع إنساني حرج داعيا المواطنين والمقيمين إلى التبرع لإغاثة إخوانهم في هذه البلدة المحاصرة.
وبين أن سكان تلك البلدة يحتاجون إغاثة دولية عاجلة تعينهم في مواصلة حياتهم “وهذا حقهم علينا أن ننصرهم ونعينهم ونمد لهم أيدي العون ” مؤكدا أن الشعب الكويتي دائما مبادر لإغاثة المنكوبين في شتى بقاع العالم.
ودعا الساير المنظمات الإنسانية والمجتمع المدني إلى تقديم المساعدات الإنسانية والمعونات الغذائية للتخفيف من معاناة الشعب السوري في مضايا والقرى المجاورة لها.
وأشار إلى أن الجمعية تستقبل التبرعات المادية في مقر الجمعية على فترتين صباحية ومسائية أو من خلال التبرع على حساب الجمعية على الموقع الإلكتروني.
وكانت منظمة الامم المتحدة للطفولة (يونيسف) أكدت أمس الجمعة وجود حالات سوء تغذية حادة بين الأطفال في بلدة مضايا السورية المحاصرة “التي تعاني مأساة من المستحيل قبول حدوثها في القرن ال21”.
ونقلت المنظمة في بيان عن ممثلتها في سوريا هناء سينجر قولها إن وفد (يونيسف) التقى في مضايا أناسا غاية في الوهن والتقى أيضا أطباء مستنزفين معنويا وذهنيا يعملون على مدار الساعة بموارد محدودة للغاية من أجل توفير العلاج للأطفال والمحتاجين”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
