- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

اكد عبدالرحمن الجفري، رئيس الهيئة الوطنية الجنوبية المؤقتة للتحرير والاستقلال (الهيئة) ورئيس حزب رابطة الجنوب العربي الحر(الرابطة)، ان القضية شعب الجنوب العربي اصبح مستحيلا تجاوزها، وان ذلك لن يقبل به جنوبي وفيه عرق ينبض او نفس يتردد.
وقال ان الوحدة المفروض قد انتهت وماتت بكل أشكالها، وانها قد دُفنت العام الماضي 2015م حسب زعمه.
وقال الجفري في بيان له ان "لقد أعلنّا دعمنا لجهود الأمم المتحدة لإيجاد حل سلمي لإنهاء الصراع في اليمن الشقيق، إلا أن المتمردين الانقلابيين يصرون على الاستمرار في غيّهم غير آبهين بدم يُسفك وأرواح تُزهق، فلم يلتزموا بهدنة واستمروا في إرسال حتى الأطفال إلى أتون المعارك كما استمروا بإرسال القذائف على الحدود السعودية تصعيداً للمعارك كما استمروا في قصف المدنيين في تعز وفي الاستيلاء على مواد الإغاثة ومنع وصولها لمستحقيها بل حتى المستشفيات تم قصفها ومنع وصول المستلزمات الطبية إليها ".
واضاف ان " كل تلك الممارسات أدت إلى إلغاء الهدنة التي لم يلتزم بها الإنقلابيون وكل هذا على حساب اليمن أرضاً وإنساناً ولكن الذي يرسل أطفالاً في العاشرة والحادية عشر سنة من أعمارهم قطعاً لا يهمه مستقبل وطن أو شعب. وعلى المتمردين أن يدركوا أن الحل السلمي هو المخرج وأن استمرار عبثهم وعدم التزامهم قد دمّر الكثير وسيدمّر ما تبقى فهل غاب العقلاء أم غابت العقول أم أن قرارهم لازال في يد غيرهم خارج اليمن ويُراد له أن يفاوض عنهم!! ".
(الرأي برس) ينشر نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد أعلنّا دعمنا لجهود الأمم المتحدة لإيجاد حل سلمي لإنهاء الصراع في اليمن الشقيق، إلا أن المتمردين الانقلابيين يصرون على الاستمرار في غيّهم غير آبهين بدم يُسفك وأرواح تُزهق، فلم يلتزموا بهدنة واستمروا في إرسال حتى الأطفال إلى أتون المعارك كما استمروا بإرسال القذائف على الحدود السعودية تصعيداً للمعارك كما استمروا في قصف المدنيين في تعز وفي الاستيلاء على مواد الإغاثة ومنع وصولها لمستحقيها بل حتى المستشفيات تم قصفها ومنع وصول المستلزمات الطبية إليها. كل تلك الممارسات أدت إلى إلغاء الهدنة التي لم يلتزم بها الإنقلابيون وكل هذا على حساب اليمن أرضاً وإنساناً ولكن الذي يرسل أطفالاً في العاشرة والحادية عشر سنة من أعمارهم قطعاً لا يهمه مستقبل وطن أو شعب. وعلى المتمردين أن يدركوا أن الحل السلمي هو المخرج وأن استمرار عبثهم وعدم التزامهم قد دمّر الكثير وسيدمّر ما تبقى فهل غاب العقلاء أم غابت العقول أم أن قرارهم لازال في يد غيرهم خارج اليمن ويُراد له أن يفاوض عنهم!!
من جهة موازية فإننا مع أهلنا في جزيرتنا العربية وعالمنا العربي في حق كل دولة منها في الدفاع عن أرضها وشعبها ضد كل أنواع الإرهاب والفوضى وفقاً لقوانينها وشرائعها السائدة ولذلك فإن الحكم في المملكة العربية السعودية بالإعدام وتنفيذه في من مارسوا القتل والتخريب ومن حرّض عليه هو شأن سيادي وحق مشروع لحماية وصيانة شعبها ومقدراته، وفقاً للشريعة والأنظمة السائدة. وهذه الضجة المفتعلة حول هذا الأمر لم نسمعها ضد القتل العلني اليومي من قوات إسرائيل لأهلنا الفلسطينيين الأبرياء العزل، خارج نطاق القانون.
وختاماً نؤكد على قضية شعبنا في الجنوب العربي بأن تجاوزها أصبح مستحيلاً ولن يقبل به جنوبي وفيه عرق ينبض أو نفس يتردد وأن الوحدة المفروضة قد انتهت وماتت، بكل أشكالها، وقد دُفنت العام الماضي 2015م.
الجنة للشهداء..
الشفاء للجرحى..
الحرية للأسرى.
عبدالرحمن علي بن محمد الجفري
رئيس الهيئة الوطنية الجنوبية المؤقتة للتحرير والاستقلال (الهيئة)
رئيس حزب رابطة الجنوب العربي الحر(الرابطة)
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
